محتوى العمل: فيلم - العميل ٧٧ - 1969

القصة الكاملة

 [2 نصين]

قام الرائد صلاح بتصوير ميكروفيلم عن مواقع عسكرية ليسلمه لشبكة تجسس أجنبية بغرض الوصول لرئيس الشبكة، وكانت هناك مجموعة سينمائية تقوم بتصوير فيلم في مصر لتغطية نشاطها التجسسي، وكان قائد المجموعة هو المخرج سيمون (حسن شفيق) ومعاونته ماريا (سهير البابلى). اشترط صلاح على سيمون أن يسلم الميكروفيلم لرئيس الشبكة، ولكن سيمون قتله وأخذ الميكروفيلم، ولكن بترو دي روما (أحمد أباظة) صاحب كازينو فينوس حاول انتزاع الميكروفيلم من سيمون، فطار منهم فى الهواء وسقط داخل جيتار الضيف (الضيف احمد) الذي جاء مع اخوته سمير (سمير غانم) وچورچ (چورچ سيدهم) يبحثون عن عمل فى فيلم سيمون، وشاهدوا مقتل صلاح، وطاردهم سيمون، ولكن بترو أنقذهم حتى يتمكن من الحصول على الميكروفيلم الموجود بالجيتار، وقام بتشغيلهم في كازينو فينوس يغنون ويرقصون، وتبعتهم شقيقتهم الصحفية نادية (نوال ابو الفتوح). تنكر الرائد كمال سليمان (فريد شوقى)، وادعى أنه شقيق صلاح القتيل، وطالب سيمون وماريا بمبلغ 5 آلاف جنيه تعويضًا عن مقتل شقيقه. حاول سيمون قتل الثلاثي، ولكن كمال أنقذهم وذهب بهم إلى فندق سميراميس، وأظهرت نادية امتنانها لكمال، ولكنها سمعته يحادث ماريا، ويتفق معها على تسليمه النقود مقابل أن يسلمهم الثلاثى لقتلهم، فأسرعت بإبلاغ البوليس الذى طالبها بتعطيله حتى يحضر. كانت بالفندق قوة من مباحث المخدرات تحاول القبض على تاجر المخدرات تمساح (سمير ولى الدين) الذى دخل عليه الثلاثي مصادفة ورآهم البوليس، فظنهم أفراد العصابة فطاردهم، وأصبحوا مطاردين من سيمون وبترو والبوليس، وبعد عدة مطاردات تمكن البوليس من القبض على الجميع، ولكن ضابط أمن الدولة (حسين الشربينى) أفرج عن الجميع باعتبار أنهم كانوا يمثلون فيلمًا سينمائيًا، وذلك حتى يتمكن الرائد كمال سليمان من كشف زعيم الشبكة. تمكن ماكس (نصر سيف) من القبض على نادية التي كانت تتجسس على ماريا وكمال، وحبسها في وكر العصابة، كما تمكنت ماريا من خداع كمال حتى حبسته فى نفس الوكر مع نادية. وافق سيمون على عمل الثلاثى فى فيلمه واقترح سيناريو تمثيلي للثلاثى كأنهم لصوص دخلوا فيللا بترو لسرقة الميكروفيلم من خزانته، ورحب بترو حتى يتمكن من أخذ الميكروفيلم من جيتار الضيف، ثم يقتلهم بعد ذلك، وبعد عدة مطاردات تمكن بترو من أخذ الميكروفيلم، ولكن الثلاثى تمكن من استعادته،كما تمكن كمال ونادية من الهرب، ودارت معركة كبيرة من أجل الحصول على الميكروفيلم إشترك فيها بترو والثلاثي وجميع أفراد شبكة التجسس وزعيمها المتخفي في جلد غوريللا، وانضم إليهم كمال ونادية، وجاء البوليس وقبض على الجميع واكتشفوا أن زعيم الشبكة هو ماريا.

تحضر إلى مصر بعثة من رجال السينما الأجانب من أجل تصوير أحد الأفلام فى مصر، لكنهم فى الحقيقة يقومون بالتجسس على القواعد الحربية، يتنكر أحدهم فى زى إعرابى لتصوير قاعدة صاروخية فى الصحراء وتطارده الشرطة ثم تحدث معركة ويقوم الجاسوس بتسليم المخرج سيمون صوره، وفى هذه الأثناء يقوم ثلاثة من هواة السينما لمشاهدة تصوير الفيلم. ثم يشاهدون المخرج سيمون وهو يقتل أحد الجواسيس، ثم يتدخل ضابط الشرطة كمال سليمان الذى يتنكر فى شخصية كيمو لمعرفة سر هؤلاء الأجانب ويراقب بترو صاحب الكازينو مع ماريا الجاسوسة الحسناء التى تتزعم العصابة. يتعاون كمال مع نوال الصحفية فى الكشف عن أسرار الجواسيس، وبعد معارك ومطاردات عنيفة ينجح كمال فى القبض على العصابة.


ملخص القصة

 [1 نص]

تدخل إحدى العصابات الدولية إلى الأراضي المصرية في هيئة فريق تصوير سينمائي ، لكنهم يستهدفون في الحقيقة تصوير مجموعة من الأماكن العسكرية الحساسة على ميكروفيلم ، وخلال إحدى عملياتهم يصير الميكروفيلم بالخطأ في حوزة الثلاثي (الضيف) ، و(سمير) ، و(جورج) الذين يبحثون عن عمل في مجال السينما ، لكنهم يصيرون شاهدين على جريمة قتل ، مما يجعل حياتهم في خطر ، ومن هنا يتدخل أحد ضباط الشرطة ليتقمص شخصية شقيق القتيل ؛ من أجل الكشف عن أفراد هذه العصابة .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول الرائد (كمال) الذي يحاول الكشف عن إحدى العصابات التي تقوم بتصوير الأماكن العسكرية في مصر.