تدور أحداث القصة حول ثلاثة شباب يعملون صبيانًا لدي الأسطى (فرج) الميكانيكي، فهناك (عباس) الذي يحب (بطة) وينوي الزواج منها وينافسه (حسونة) عليها، و(علي) الذي يحب (عزة) ابنة الأسطى فرج، و(حمادة) الذي...اقرأ المزيد يصادق فتاة مدمنة ويجعلها تصطاد الرجال، يحاول عباس أن يجمع مبلغًا من المال حتى يستطيع الزواج من حبيبته بطة، فيحاول بيع سيارة دون علم وراء الأسطى فرج الذي يطرده من الورشة، فيلجا إلي عصابة سرقة السيارات وتفكيكها، ويفاتح علي الأسطى فرج في الزواج من ابنته فيطرده من ورشته.
تدور أحداث القصة حول ثلاثة شباب يعملون صبيانًا لدي الأسطى (فرج) الميكانيكي، فهناك (عباس) الذي يحب (بطة) وينوي الزواج منها وينافسه (حسونة) عليها، و(علي) الذي يحب (عزة) ابنة الأسطى...اقرأ المزيد فرج، و(حمادة) الذي يصادق فتاة مدمنة ويجعلها تصطاد الرجال، يحاول عباس أن يجمع مبلغًا من المال حتى يستطيع الزواج من حبيبته بطة، فيحاول بيع سيارة دون علم وراء الأسطى فرج الذي يطرده من الورشة، فيلجا إلي عصابة سرقة السيارات وتفكيكها، ويفاتح علي الأسطى فرج في الزواج من ابنته فيطرده من ورشته.
المزيدالورشة الفنية الميكانيكية للسيارات ملك المعلم فرج الشربتلي (حسن حسني) ويعمل عنده ثلاثة صبيان هم: علي (كمال أبو رية) المجتهد والذي يصلح السيارات من وراء المعلم ويأخذ الأجرة لحسابه...اقرأ المزيد الخاص ويحب عزة (هند عاكف) بنت المعلم التلميذة في الثانوية العامة، وحمادة (حسن الأسمر) زير النساء الذي كلما سكن في شقة طُرد منها لسوء سلوكه، ويقيم في لوكاندة ويصادق لولا (صافيناز) الفتاة المدمنة التي يستغلها في الإيقاع براغبي المتعة، وعندما تتمكن من رؤوسهم الخمر يقوم بسرقتهم، وعباس (أحمد بدير) عامل فاشل كل ما يملكه ٥٠٠ جنيه ويريد أن يتزوج من فاطمة (عايدة رياض)، ولكن أمها عزيزة (ثريا عزالدين) ترفضه لفقره، وتفضل عليه حسونة الحدق (نصر حماد) الخردواتي الذي يتاجر في البضائع المهربة، وينصحه علي بالتجارة في سمسرة السيارات من وراء المعلم الذي يضبطه فيطرده من الورشة، فيلجأ للمعلم حمزة الذي يتاجر في قطع غيار السيارات المسروقة بعد تفكيكها، حيث يسرق عباس السيارات ويقوم بتفكيكها في مخزن حمزة، وتمكن من دفع مهر فاطمة ٣ آلاف جنيه، نجحت عزة في الثانوية العامة، فطلبها علي من المعلم فرج للزواج منها، فثار عليه وطرده من الورشة، حاول عباس الاكتفاء بما سرق من سيارات وأراد التوقف، فمنعه حمزة وعصابته وتم حبسه في المخزن، ولكن فاطمة أبلغت البوليس الذي قبض على حمزة وعصابته وأنقذ عباس، فتح حمادة الورشة ليلًا ومعه لولا التي تناولت جرعة زائدة من المخدرات بعد أن حقنها حمادة بطريقة خاطئة فماتت، فأغلق الورشة وأبلغ البوليس الذي قبض على صاحب الورشة المعلم فرج، وشهد حمادة عليه، ودخل السجن لمدة عام، قام حمادةبإدارة الورشة وسلم زوجة فرج مبلغ ٣ آلاف جنيه على أنها إيراد الورشة وأخذ بصمتها على ورق بيع الورشة له، وعاد عباس لمزاولة سرقة السيارات وبيعها مع حمادة، بينما سلك على الطريق القويم، وتمكن من إفتتاح ورشة خاصة به، خرج فرج من السجن واكتشف ضياع ورشته، فلجأ إلى علي وعرض عليه الزواج من ابنته عزة، واستعان بهشام (عبدالمنعم المرصفي) زميله في السجن سابقًا وصاحب الكباريه حاليًا على إثبات براءته والإيقاع بحمادة، الذي اعترف بقتله لولا بطريق الخطأ والنصب على زوجة المعلم فرج والإستيلاء على الورشة، واعترف عباس بسرقة السيارات وتم القبض عليهما وإيداعهم السجن مع حسونة الحدق الذى قُبض عليه أيضًا.
المزيد