سعاد في الثالثة والعشرين من العمر، على جانب كبير من الفتنة، تقوم بإنقاذ الطفل عصام من الغرق، مما يوطد علاقتها بأبويه الدكتور أحمد وزوجته هدى، ويجد د. أحمد في سعاد شباباً متحركًا، تحاول ان تحيكه بروحها، حتى يتم الإيقاع به فى حبها، ليتعلق بها ويهمل بيته الأساسي، وتتوثق العلاقة، لتتحول إلى علاقة جسدية، إلى أن تفاجئه سعاد بأنها حامل منه، فيقع أحمد فى حيرة، وكيف يمكن أن يتصرف فى هذا الموقف، ولا يجد مفرًا سوى الزواج منها ويعترف لزوجته هدى بما حدث فتقرر الرحيل وتركه، تتوتر الأحداث أكثر عندما يعلم بموت الجنين وتقنعه سعاد أن زواجهما مستحيل، فلا يجد د. أحمد مفرًا سوى العودى إلى هدى، لكنها تغادر المنزل فى طريقها للسفر إلى الخارج، يلحق أحمد بها، ويعترف بخطئه ويشرح لها الموقف، لتعود الحياة الزوجية بينهما مرة أخرى
يقع الدكتور أحمد في حب الفتاة الشابة (سعاد) والتي أنقذت طفله عصام من الغرق، لتتطور العلاقة بينهما وتصبح سعاد حامل منه، فيضطر إلى الزواج منها، ويضطر ﻹخبار زوجته (هدى) والتي تقرر الرحيل والسفر خارج البلاد، قبل أن يحدث ما يغير مجرى الأحداث.
بعدما تقوم الشابة سعاد بإنقاذ الطفل عصام ابن الدكتور أحمد، يقع في حبها وتصبح حامل منه يتزوجها، وعندما يخبر زوجته هدى بذلك تقرر السفر خارج البلاد.