العم عبدالفتاح يجبر ابن أخيه أنور على الزواج حتى لا يحرمه من الميراث، بالفعل يتزوج أنور، لكنه يذهب ذات مرة مع صديقه للسهر في كباريه ويتعرف على تحية الراقصة التي تعود به ثملًا إلى بيته، ويحضر العم ليتأكد من زواج ابن أخيه فيجد تحية فتدعى أنها زوجته، وحين تظهر زوجته الحقيقية يقدمها بوصفها زوجة الصديق.