عند خروج أحد رجال العصابات من المطار، تهاجمه عصابة أخرى وتستولي على شنطة الماس، تحاول العصابة تصنيع الماس، فتضع خطة مستعينة بالجواهرجي، وشقيقه الترزي من أجل إعداد ثوب تزينه الجواهر المهربة، تنجح العصابة في عملياتها، تدفع العصابة بالراقصة زيزي من أجل إغواء الفتاة ليلى أن ترتدى الفستان، وأن تسافر به.