على مدار ساعة واحدة، على محمود عامل محطة القطار ووظيفته فتح خط السير لقطار البترول، وعليه أن يعود بعد ساعة واحدة لفتح بوابة القطار، لكنه فى طريق عودته يواجه مشاكل ومفارقات يحاول اجتيازها بأسرع وقت كي يعود إلى المحطة قبل أن تقع كارثة حيث يرى فتاة تكاد أن تموت بعد أن رمت بنفسها في النهر.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة رمت بنفسها في النهر لكي تنقذ شقيقها الصغير، يقوم محمود بإنقاذها وأخيها ويترك عمله، عندما يعود إلى عمله يكون القطار قد مر ويتعرض للمسائلة.