تتحدث القصة عن الشقيقان ساموس وريموس، وقام ماردون باختطاف لادوكيا ابنة عمهما كيوس لرفضه زواجها منه، فالتقي الشقيقان بتوركان المربية التي أخبرتهما بأن ماردون هو مارد عاقبه سليمان بالسجن داخل قمقم، فأنقذه صياد، فقام بقتله.
طلبت توركان من الشقيقان أن ينقذوا لادوكيا والبنات من قصر ماردون، فاستعاد الشقيقان نصفي القنينة السحرية، وقاموا بسجن ماردون وتحرير لادوكيا والبنات.
تتحدث القصة عن الملك الذي كان يبحث عن زوجة له أجمل من ابنته جمال، فقامت الساحرة أستير بسحر الملك وتزوجته، وتركت أستير جمال بالغابة لتتخلص منها لأن مرآتها أخبرتها بأن جمال هي الأجمل.
استقرت جمال عند شقيقان حطابين فقراء، فتنكرت أستير في صورة امرأة عجوز وحاولت قتل جمال بخداعها بمشتريات مسمومة، ولكن أنقذها الحطابين.
قامت أستير بتسميم جمال بتفاحة، فأنقذها الشقيقان، والتقت بأمير الغابة الذي دعا والدها وأستير إلى القصر، فكشفت أستير عن مكرها أمام الملك، فتجاهلها الجميع، فتحولت إلى تمثال من زجاج، وتزوجت جمال من أمير الغابة.
تتحدث القصة عن الساحر ألدور الذي يبحث عن عين كراوسوس التي تُعطي صاحبها القوة والشباب الدائم، فقام باختطاف الملك دارا الذي يملكها، فبدأ شقيقه تال في البحث عنه بمساعدة كيما.
اكتشف ألدور أن الجزء الثاني من العين مفقود، فقام بتعذيب دارا ليخبره بمكانها، فاستمر ألدور في استنزاف القوة من الشباب، والتقى تال بالمقاتلة شادا التي خدعته وسرقت منه القلادة.
اكتشف تال أن ألدور يسجن والد شادا، فتساعده للإفراج عنه واسترد القلادة، فقادته شادا لقلعة ألدور، فلجأ إلى الساحرة مارينا للدخول إلى قلعة ألدور.
حرر تال الملك دارا والسجناء، ودمر تال القلادة بمساعدة مارينا وكيما، فاحترق ألدور.
تتحدث القصة عن الملك الذي يهتم بالطعام أكثر من شؤون الدولة، وزاهي الذي يأمل أن يصبح طباخاً ماهراً، فالتقى زاهي بالساحرة التي قامت بتعليمه فنون الطبخ، وقد حولته إلى أحدب بسبب تعجرفه، فأنكره والداه.
بدأ زاهي العمل طباخا للملك، فحاز على إعجابه، وحضر ملك الطعام لقصر الملك، فساعدت أميرة - زاهي في تحضير الطعام، فاكتشف زاهي أن أميرة هي ابنة ملك الطعام ، وقد أخذتها الساحرة ماهرة لتعلمها، فتعلم زاهي خطأه وأعادته الساحرة إلى طبيعته.
تتحدث القصة عن الأمير بدر الدين النبيل، فيلتقي بعجوز تخبره بالزواج من ابنة ملك الجبال السبعة، فوافقت الأميرة على الزواج منه بعد أن أتقن صنعة السجاد وأعطاها سجادة، وقبض قطاع الطرق على بدر الدين ووزيره سعد الدين وهما متنكران.
أبقى اللصوص على بدر الدين بسبب صناعته السجاد لهم، فصنع نفس السجادة التي أهداها لزوجته وأخبر اللصوص أن يذهبوا بها لقصر الأمير، فعرفت زوجته أنها من صناعته، وتحرر الأمير ووزيره سعد الدين، وقبض على اللصوص.
تتحدث القصة عن أركاديوس وغيرته من أخيه جوديث بسبب رغبته في خطبة أفروديت بدلاً منه، وطلب أركاديوس من كوماند قتل جوديث، فطلب كوماند المساعدة من بادو الساحرة، ومرض الملك أبها فأصدر فرمانا بتولي جوديث الحكم.
وضعت بادو خطة وقتل أركاديوس الملك أبها واتهم جوديث بالأمر، وقامت باستبدال شخصية الشقيقان أركاديوس وجوديث، فتم سجن جوديث.
بدأ سيموس وأفروديت الشك بشخصية جوديث، فاكتشفت أفروديت ووالدها المستشار حقيقة أركاديوس وسحر بادو، وحرر سيموس - جوديث من سجنه باستخدام قوته الخارقة، وحارب أركاديوس وتفوق عليه.
حاول كوماند قتل جوديث فأنقذه سيموس، وقضى سيموس على بادو، فعاد الشقيقان لطبيعتهما، وتم نفي أركاديوس وكوماند خارج البلاد.
تحكي القصة عن زليخة سليطة اللسان، وزوجها فركوش العطار الذي سئم منها ورغب في الزواج من غيرها، فأصاب والد زليخة ابنة الوالي بمرض في وجهها، فطلب الوالي فركوش لعلاجها، فاستجارت زليخة بوالدها لمساعدة زوجها.
قدم فركوش العلاج لابنة الوالي، وهرب فركوش لخوفه من الوالي، فطلب والد زليخة من الجنية عفونة مساعدة فركوش، فالتقى فركوش بعفونة التي ذهبت به لجزيرة الواق واق كما طلب.
اشترطت عفونة علي فركوش إصلاح حال الجزيرة لتحل له مشكلته مع الوالي، فقرر فركوش لقاء الملك شكرون لمساعدته على التخص من الملك سحرون ورجاله.
التقى فركوش بشكرون وأخبره بالفساد ببلاده، فسجن شكرون الفاسدين، وقضى فركوش على سحرون بمساعدة عفونة، وعاد بالدواء وشفى ابنة الوالي، وأصبح طبيبه الخاص، وعاد لزوجته زليخة.
تحكي القصة عن الوالي الذي قرر توريث الحكم لأحد أبنائه، فأشار عليه وزيره أن يعطي الإمارة لكل ابن لمدة أسبوع، فبدأ بابنه حمد الذي اتسم حكمه بالظلم، ثم تولي أحمد الحكم وأجبر الجميع على تقديم الهدايا له لتوليه الإمارة.
تولي محمود الإمارة، واتسم حكمه بالعدل ومراعاة شؤون الرعايا، وذلك الأمر الذي حاز على إعجاب والده الملك، فأصدر الملك فرمان بتولي محمود الإمارة.
تتحدث القصة عن الملك ومستشاره مدماك الذي أرسل ولديه الأمير مندوز وأخته الأميرة ساندوز لجبال الأنديز، وخدع الجميع بسحره واستولى على الحكم، وساعد الشقيقان الساحر ميزر على التحرر من سجنه الذي وضعه به مدماك.
ساعد ميزر الشقيقان على إعادة صندوق السحر الأسود إلى مانديز، فجرد مدماك من قواه السحرية، وعاد الشقيقان مع ميزر للقصر، وقاموا بتحرير الملك وقتل مدماك.
تتحدث القصة عن الملكة شاكا التي سجنت زوجها الأمير بالبرج وأشاعت خبر وفاته، وأساءت معاملة ابنته زين، والتقت زين بالساحرة سال التي أخبرتها بأن والدها على قيد الحياة، وألبستها ملابس الأميرات، وطلبت منها تحرير عجوز مسجون.
التقت زين بالأمير فارس وحررت السجين العجوز، وعادت زين لشاكا التي طلبت منها الذهاب لسال ببانا لتلبسها مثلها، فحولتها سال إلى إمرأة قبيحة وذات ثياب بالية، واتضح أن شاكا قد قتلت زوجة الأمير وأتهمت سال بالأمر.
أخبرت زين - شاكا بأن ابنتها لدي الساحرة سال، فقامت شاكا بسجن زين بالبرج، فالتقت زين بوالدها، وتقدم فارس للزواج من زين، فأخبرت زين - فارس بما فعلته شاكا.
اتضح أن سال كانت تحب الأمير ويحبها، فأنقذت سال - زين ووالدها، وعاد الأمير لمملكته، وتزوجت زين من فارس، والأمير من سال، وتم سجن شاكا.
تتحدث القصة عن سليم الذي أودع نصف أمواله عند أبا اليزيد، والنصف الآخر عند صاحبه سعيد، فعاد من سفره، فأنكر الإثنان الأمر، فلجأ إلى الوالي الذي رد أمواله من سليم بفطنته، فلجأ سليم للقاضي وشكا أبا اليزيد وحكى له عن الوالي.