يمارس مولاي يعقوب لعبة الروليت، ويتجول من سوق إلى سوق، ويمارس هذه اللعبة معتمدًا على الصدفة والحظ، يلتقى مع رجل شديد البنية، يغير له حياته، ويبدأ فى إهمال نفسه.
يمارس مولاى يعقوب لعبة الروليت، ويتجول من سوق إلى سوق، ويمارس هذه اللعبة معتمدًا على الصدفة والحظ، يلتقى مع رجل شديد البنية، يغير له حياته، ويبدأ فى إهمال نفسه. (السينما المغربية)