تهرب وردة من قريتها معتقدة أنها قتلت هريدي الذي يريد أن يتزوجها، وتلجأ إلى رحمي المحامي الذي أتى لإنقاذها، فيحاول استغلالها لكي تكتب له توكيلًا لأملاكها. يقف منصف وكيل المحامي أمام أطماع رحمي.
يعمل منصف وكيل محامى بمكتب رحمى الذى يكسب قضاياه بطرق غير مشروعة، تستنجد وردة برحمى صديق والدها بعد هروبها من قريتها لرفضها الزواج من هريدى بعد أن أعتقدت أنها قتلته خلال مشاجرة. يتفاوض رحمى للحصول منها على توكيل رسمى ليتمكن من الاستيلاء على ثروتها التى ورثتها عن والدها. يحاول منصف إنقاذها من شور رحمى وهريدى، وإقناعها بتسليم نفسها حيث كانت فى حالة دفاع عن النفس. ويعرف منصف الحقيقة ويبلغها بأن هريدى لم يقتل وأن رحمى ود ابتزازها للاستيلاء على أموالها ويقوم الاثنان بالإبلاغ عن رحمى وهريدى بقسم الشرطة، ويهربان بعد أن تأكد من أخلاص منصف.
تهرب "وردة" من قريتها معتقدة انها قتلت هريدى الذى يريد ان يتزوجها وتلجأ الى رحمى المحامى الذى لانقاذها، فيحاول استغلالها لكى تكتب له توكيلا لأملاكها. يقف "منصف" وكيل المحامى امام اطماع رحمى .