أوصى العم (حسن كامل) وهو على فراش الموت، بثروته مناصفة لإبنتيه الصغيرتين التوأم عليه وسنية، على أن يكون أبناء عمومتهن أوصياء عليهن، فإذا بلغن سن الرشد، تتزوج كل منهن من إبن عمها، والتى ترفض الزواج، يؤول نصيبها للأخت الأخرى، فكانت عليه من نصيب إبن عمها الأصغر أمين درويشه (فاخر فاخر)، وكانت سنيه من نصيب أبن عمها الأكبر قنديل درويشه (حسن فايق)، وكان قنديل فلاتى وزير نساء، واراد التمتع بثروة إبنة عمه، فأرسل سنية للبلد عند أخته الساذجة أم نبيه (ثريا فخرى) حتى لا تخطلت بالرجال أو حتى النساء، لتنشأ وهى ساذجة، ليستطيع ان يفعل ما يشاء دون مسائلة، بعد ان يتزوج بها، وتفرغ للعط مع الراقصة فيفى جنح (هاجر حمدى)، التى إقترحت عليه تغيير إسمه البلدى قنديل الى منير بيه أفضل. بينما سعى أمين للعناية بإبنة عمه عليه، وأدخلها المدارس حتى كلية الحقوق، وتخرجت عليه (مديحه يسرى) وأصبحت أفوكاتو، وخيرها بين الزواج به، أو إختيار زوج آخر، ولا تهم الثروة. تقابل منير بيه مع صديقه الشاب الطبيب البيطرى كمال عاصم (كمال الشناوى) عديم الخبرة بالنساء، ونصحه بالسعى لمرافقة النساء، وأعلن إستعداده لإمداده بخبرته، ولكن كمال لم يهتم، وتوجه قنديل الى البلد حيث كبرت سنيه (مديحه يسرى) وإقترب سنها من سن الرشد، ووجدها شبت ساذجة، فمنح شقيقته أم نبيه مكافأة نصف ريال، وصحب الإثنتين للقاهرة، حيث حصل على شقة فى إحدى العمارات، وطلب من سنية عدم الخروج، أو حتى الحديث مع أى إنسان، بينما تمكن كمال من الحصول على الشقة المقابلة لشقة صديقه منير بيه، وبالمصادفة شاهد سنيه وانبهر بجمالها، ولجأ الى صديقه منير بيه خبير النساء، ليرسم له خطة التعرف بجارته، وطبق كمال الخطة التى نجحت، وتعرف على سنيه وتبادلا الحب، وقص كمال على منير بيه كل ما تم بينه وبين سنيه، ليكتشف منير انه كان مغفل كبير، لأن كمال كان يحب إبنة عمه سنيه، وإكتشفت سنيه أن كل شيئ يتم بينها وبين كمال، تصل تفاصيله لإبن عمها قنديل، وعندما علم منير من كمال أنه سيقابل سنيه سرا فى الساعة العاشرة بشقتها، حرض أخته الساذجة أم نبيه أن تطلق النار على كمال، ولكن الهبله العبيطه الساذجه أم نبيه حذرت إبنة أخيها سنيه وحبيبها كمال، ونصحتهما بالهرب من وجه قنديل، وبالفعل هربا الحبيبان معا، ولجأ كمال إلى صديقه منير بيه، لإخفاء سنيه عنده، ليكتشف الجميع أن منير بيه وإبن العم قنديل شخصية واحدة، وقرر قنديل الزواج من سنية بعد ٣ أيام عندما تبلغ سن الرشد، ولكن سنيه أخبرته أن الزواج من غير حب، مثل الملوخية من غير تقليه، وارادت ان تستعمل مع إبن عمها كيد النساء لتثبت ان كيدهن أقوى من كيد الرجال، فإدعت أن كمال زارها فى حجرتها، بعد ان تسلق الشجرة المجاورة للحجرة، ودخل عليها من الشباك، وطلبت من قنديل، بعد ان أظهرت له حبها، أن يذهب الى كمال، ليخبره انه عرف كل ما فعل بالأمس، وفهم كمال الرسالة، وتسلق الشجرة وقابل سنيه، وإتفقا على الزواج بعد يومين، ولكن قنديل إكتشف أنه أخطأ فى الحساب، وان سنيه ستبلغ سن الرشد فى الغد، فقرر التعجيل بالزواج، فكتبت سنيه خطاب مغلق بالتطورات، وادعت ان كمال ارسله إليها، وطلبت من قنديل أن يعيده إليه مغلقا كما هو، ونفذ قنديل المطلوب، وأخذ سنيه للبلد وأقام عليها حراسة شديدة، فلم يستطع كمال الوصول الى سنيه، التى انتهزت فرصة نوم قنديل، وادعت ان عليه أختها الأفوكاتو تحب كمال وتود الزواج به، وأنها حضرت أثناء نومه، لترجوها ان تترك لها حبيبها كمال، فأخبرتها انها لن تتزوج كمال، وسوف تتزوج ابن عمها قنديل، وفرح قنديل لأن زواج عليه من كمال، سيخلصه منه وسوف يؤول نصيبها الى سنيه، وخرجت سنيه من حجرة الصالون لتقابل قنديل، على انها عليه، وشكرته على مساعدتها، وأمر الحراس بالسماح لعليه بالخروج، لتقابل كمال ويحضر المأذون (محمود لطفى)، وتطلب سنيه من كمال الاتصال بقنديل ليشهد على زواجه من عليه، والذى حضر مسرعا، وإتصل بأخيه أمين ليسخر منه بعد زواج عليه من كمال، وحضر أمين وأصيب بصدمة من تصرف عليه، التى لم يجبرها على شيئ، وخوفا من ردة فعل قنديل، عندما يعلم بالخدعة، خصوصا وان معه مسدس، فقد إتصلت سنيه بالراقصة فيفى جنح، وأخبرتها بنية قنديل بالزواج من إبنة عمه، فحضرت فيفى جنح ومعها لفيف من الراقصات، وأحطن بقنديل، الذى اكتشف ان سنيه قد تزوجت من كمال، وشهد بنفسه على العقد، بينما حضرت عليه وتزوجت من أمين، وآلت الثروة كلها الى عليه وزوجها أمين. ( كيد النساء )
يرعى الثري منير طفلة يتيمة ويعهد بتربيتها إلى امرأة ساذجة في الريف، تكبر الفتاة وتصبح شابة جميلة يحبها منير ولكنها تحب شاب من سنها، وتبدأ في تلقين منير دروس في الحياة.
يقوم الثرى منير برعاية طفلة يتيمة تبناها منذ صغرها، يسكن مع الفتاة فى الريف وترعاها امرأة بلهاء، وكان القصد من إبعادها فى الريف إبعادها عن معشر النساء حتى لا تتعلم كيد النساء، تمر السنوات وتكبر الطفلة لتصبح فتاة جميلة، ينجذب إليها منير ويشتهيها ويريد أن تصبح له هو وحده، لكن الفتاة عليه على علاقة حب بشاب آخر فى مثل سنها وقد تعاهدا على الزواج، وتبدأ الفتاة الجميلة فى إعطاء دروس لمربيها لتبرهن له أن هناك ما يعرف بكيد النساء، ويجد مربيها صدها ورفضها لحبه، يلجأ للحيلة حتى تقبل حبه، لكنها تصر على الإرتباط بحبيبها الذى فى مثل سنها وتفكيرها، ولم يجد منير سبيلاً سوى أن يدعها لحياتها وتتزوج من أحبته (انظر قصة ممنوعة).
يقوم الثرى منير برعاية طفلة يتيمة ويعهد بتربيتها الى امرأة ساذجة فى الريف . تكبر الفتاة وتصبح شابة جميلة يحبها منير ولكنها تحب شاب من سنها .وتبدأ فى تلقين منير دروس فى الحياة .