يلقى القبض على فيفي بتهمة قتل وحيد الشاب الذي كان ينوى الزواج بها، وتتراكم عليها أدلة الإثبات ويستجوبون أباها المعلم شحرور وزوجته اللذان ينكران بنوتها، ويقولان أنها فتاة وجداها تبكى مع أخيها أمام بيت يحترق منذ 15 سنة، ويسمع التحقيق رفعت بك زوج والدة القتيل، وبجانبه أخته، ويروح يفكر في الماضي.