محتوى العمل: فيلم - صاحب الجلالة - 1963

القصة الكاملة

 [1 نص]

قرر مارينجوس الاول(فريد شوقى)سلطان بورينجا الحضور الى مصر فى زيارة خاصة،وسبقه ياوره الخاص عسكرانى(فؤاد المهندس)ليقوم بالإعداد للزيارة. ولكن البوليس المصرى اكتشف مؤامرة لإغتيال السلطان فى مصر فأرسل قوة حراسة بقيادة الضابط زين(زين العشماوى)لحماية السلطان، وقد اكتشف عسكرانى ان حسن الونش(فريد شوقى)شيال الفندق،يشبه السلطان مارينجوس،فقرر الاستعانة بحسن ليحل محل السلطان،خلال الزيارة التى تستغرق ١٠ أيام مقابل مكافأة ألف جنيه،فوافق حسن. كما عينت شركة السياحة المضيفة نوال(سميره احمد)لمرافقة السلطان. كان السلطان مارينجوس،قد إستولى على الحكم من السلطان السابق أبريم الخامس،والذى أرسل أعوانه مينجوس(محسن حسنين)وانجوس (سامى سرحان)وبنجوس(محمد صبيح)بقيادة بلادوس(توفيق الدقن)لمصر لإغتيال مارينجوس. حضر مارينجوس ومعه ١٠ من الحريم،حيث انه لديه ٣٦٥ زوجة بعدد ايام السنه ويأخذ يوم أجازة فى السنة الكبيسه. وقد تولى عسكرانى تلقين حسن كيفية التعامل كسلطان،والابتعاد عن الحريم،وعانى حسن من ادمان السلطان النوم على صوت الغسالة.ظل عسكرانى بجوار حسن لتصحيح أخطاءه،ولكن حسن ارتكب بحسن نية العديد من الأخطاء التى كانت نتيجتها،إنقاذ حياته من الموتى فقد فضل الصعود على سلالم الفندق بدلا من الاسانسير،الذى اكتشف الضابط زين ان به قنبلة زمنية تمكنوا من ابطال مفعولها،كما عرج فى طريقه لحفل بالكبريتاج،على محل كشرى وأكل ومعه الحريم ونوال وصديقه حسان(احمدالحداد)سائق الأجرة الذى عينه سائقا خصوصيا له،وتأخر عن الحفل،وكان تأخيره سببا مكن البوليس من القبض على معظم المتآمرين،وقد أعد له أنجوس كوب عصير به سم،ولكن حسن طلب من أنجوس بحسن نية ان يتناول العصير بدلا منه فمات. شعر حسن بعاطفة جياشة نحو المضيفة الرقيقة نوال،والتى بادلته الإعجاب،ومن اجلها رحل الحريم الى بورينجا،وحينما تقابل مع الراقصة محاسن الصدف(هدى شمس الدين)التى كانت على علاقة بمارينجوس غارت نوال،فشعر حسن بحبها له،ولكنه كان خائفا من هذا الحب،فهى تحب مارينجوس وليس حسن الشيال. وضع المتآمرون قنبلة تحت الكرسى الذى يجلس عليه حسن فى حفل الوداع،ولكن القنبلة لم تنفجر،فإضطروا لمحاولة قتله بأيديهم،ولكن حسن تغلب عليهم،وبمساعدة البوليس تمكنوا من القبض على جميع المتآمرين،وصارح عسكرانى المضيفة نوال،بحقيقة حسن،والتى قبلت حب حسن بشرط دخوله مدرسية ليلية للتعلم،كما رفع مارينجوس الحقيقى المكافأة الى خمسة آلاف جنيه ليستطيع حسن ونوال بدأ حياتهما،كما طلب حسن من السلطان ان يعطيه الغسالة. (صاحب الجلالة)


ملخص القصة

 [1 نص]

تنتظر إحدى الفنادق زيارة السلطان مارينجوس الأول سلطان بورينجا لقضاء إجازته في مصر، وكان مارينجوس قد خلع السلطان أبريم الخامس من العرش وحل محله، لذلك فإن أنصار الملك المعزول كانوا ينتظرون الفرصة السانحة فى القاهرة لقتل مارينجوس الأول، ويتوصل الجنرال عسكراني مع الشرطة المصرية ﻷن ينتحل حسن حمال الحقائب في الفندق شخصية السلطان خلال فترة الزيارة نظرًا لتشابههما الشكلي.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

قرر السلطان مارينجوس الأول سلطان بورينجا قضاء إجازته في مصر في إحدى الفنادق، ولكن أنصار الملك المعزول يحاولوا اغتياله.