يركب الدكتور ألبرت (عبدالمجيد شكري) الباحث عن الآثار المصرية، مع إبنته نيللي (أمينة رزق) وسكرتيره مولر (إستيفان روستي) باخرة نيلية ليواصل بحثه فى مكان ما بالصحراء عن الأثار المدفونة بها، وعندما يعثر على مقبرة أثرية، يفاجأ برجال أدهم بك (يوسف وهبي) الثري المصري، يمسكون بالثلاثة ويقودونهم إلى قصر أدهم بك الواقع فى قلب الصحراء، حيث يرحب بهم أدهم بك ويقيم لهم حفلاً كبيراً، ويوضح لهم غيرته على آثار وطنه. ولكن دكتور ألبرت يعود مع إبنته وسكرتيره لسرقة تمثال من المقبرة، ويلجئون إلى الباخرة النيلية هرباً بالتمثال. يقع ألبرت فى النهر وتلتهمه التماسيح. وينتهز مولر الفرصة لينفرد بنيللي ويبثها حبه، ولكنها ترفضه، وتلقي بنفسها فى النهر، وتصل إلى الشاطئ سالمة، ومنه إلى قصر ادهم بك. يودع أدهم أخاه الصغير ويخرج مع نيللي للبحث عن مولر. يركب أدهم الطائرة ليلاحق مولر فى طائرته الخاصة، ويصدمه ويسقط الإثنان. يموت مولر ويتم إنقاذ أدهم ويتم إيداعه المستشفي لعلاجه، وتعتني نيللي به. ويقرأ أدهم خبر بيع التمثال لرجل أمريكي، فيقتفي أثر الأمريكي، حتى يلحق به فى الباخرة المتجهة إلى أمريكا، ويسترد منه التمثال، ولكن الباخرة تصطدم بجبل من الجليد، فيسلم أدهم التمثال إلى نيللي، ويضعها فى قارب النجاة، بينما يموت هو فى الباخرة الغارقة. تعود نيللي إلى مصر وتسلم التمثال لشقيق ادهم الصغير، الذى يسلمه بدوره للسلطات المصرية. (المجد الخالد)
تدور أحداث الفيلم في إطار تشويقي مثير حول أحد الأشخاص يُدعى (ألبير) يبحث عن مقبرة فرعونية برفقة ابنته وسكرتيرته، في الوقت ذاته يسعى الثري أدهم للقبض عليهم؛ إلا أنهم ينجحوا في الهرب من قبضته.
تدور أحداث القصة في إطار تشويقي مثير حول أحد الأشخاص يُدعى (ألبير) يبحث عن مقبرة فرعونية برفقة ابنته وسكرتيرته، في الوقت ذاته يسعى الثري أدهم للقبض عليهم؛ إلا أنهم ينجحوا في الهرب من قبضته.