سمير (سمير غانم) زير نساء مفلس ومديون وعليه شيكات كثيره،له علاقات نسائيه متعددة ويعيش فى شقة زوجته الاولى وفاء (عبير صبرى) ويستخدم سيارتها. يتصل عزوز الحدق (سيد زيان) بزوجة سمير الثانيه سهير (سلوى عثمان) ويخبرها ان اليوم دخلة زوجها سمير على زوجته الثالثه آمال (نسرين نهاد) فتسارع إليه وتهدده بمسدس، ولكن تدخل عليهم وفاء فتهرب آمال ويتمكن سمير من إنتزاع المسدس من سهير ويطردها. تطلب وفاء الطلاق وتهدده بالانتحار فيطلقها. يطلب عزوز من سهير ان ترد الجميل بمنع عمها الخربوطلى من الذهاب الى مزادلصالح مخدومه صبحى شنن (يوسف داود)وذلك بوضع منوم له فى الشراب وحينما تقابل عمها وتضع له المنوم فى الشاى،يسلمها زمرده ثمنها مليون جنيه لتحفظها له. يموت عمهاوتخطفها عصابة شنن من أجل الزمرده،فتخفيها فى كنبة السياره،وتوهم العصابه أنها إبتلعتها. يقتل احد أفراد العصابه(صالح العويل)سهير ويضعها فى شنطة كبيره يتدلى منها بعض الدولارات ويضع الشنطه فى الاسانسير،فيسحبه سمير ويجد الشنطه فيظن ان بها مبلغا كبيراً، فيضعها فى سيارته، وتشاهده وفاء فتطلب منه ان يسلم النقود الى الشرطه ويأخذ ١٠٪ ولكنهم اكتشفوا ان بالشنطه جثة سهير.يشاهد سميرسيارة عليها شنطة شبيهه بالشنطه التى بحوزته فيبدلهما ويثبت الشنطه بحزامه متخلصا من جثة سهير، ولكنه يعثر على جثة جاره حنكش(محمد السبع افندى)بداخل الشنطه،فيقوم بوضع جثته أمام باب شقته بينما سقطت الشنطة الاخرى من السياره فى الطريق وعثر عليها أحدالسائقين(احمد برقوقه) ويجد حزام سمير المكتوب عليه إسمه وعنوانه فيعيد الشنطه إليه وبها جثة سهير.بينما تحاول العصابه ان تجد جثة سهير بأى طريقة للحصول على الزمرده.يتعرف سمير فى النادى على عزه فهمى(رحاب الجمل)الحاصله على دكتوراه فى العلوم بعدأن شاغلته وإنجذب إليها،ولكن زوجها فريد (لطفى منصور)تشاجرمعه فقامت العصابه بخطف الإثنين ووضعهم فى السياره فعثر سمير على الزمرده وتمكن من الهرب ومعه فريد الذى هدد سمير وأخذه للمنزل لمواجهته بزوجته عزه، التى أخبرت سمير أنها مخترعه لبيچاما فوسفورية تضئ فى الظلام،وتحاول أن تجربها عليه. يهرب سمير ويذهب الى زوجته الثالثه آمال التى لم يدخل بها،ويعطيها الزمرده لإخفائها عندها مقابل٢٠٪ ولكن العصابه تخطف آمال وتأخذ منها الزمرده. يتقابل سمير مع صبحى شنن الذى يعرض عليه مبلغا من المال مقابل تهريب الزمرده،بينما تبلغ وفاء البوليس. انشغل سمير بمشاغلة زوجة شنن (جميله عزيز)التى تعانى من حالة نفسيه،ثم حاول مشاغلة زوجة عزوز(أميره فتحى)حتى جاء البوليس وقبض على عصابة شنن،وإعتذرسمير لزوجته وفاء التى ردها لعصمته قبل إنقضاء عدتها،ووعدها بالتوبه والبعد عن النساء، ولكنه شاهد إحدى السودانيات(مستوره احمد)فطاردها وترك وفاء على الطريق.
زير نساء يتزوج من الثالثة دون علم الآخريات وعندما يكتشفن زواجه تهرب الثالثة، وتطلب الأولى الطلاق ،بينما تحاول الثانية قتله ولكنه يهرب منها. تتفق الثانية مع إحدى العصابات على الانتقام منه حتى لا يقترب من أي امرأةٍ بعد ذلك. ويسلمها عمها زمردة ثمينة فتحاول العصابة أخذها منها فتوهمهم أنها ابتلعتها ، فيتم قتلها ووضعها فى حقيبةٍ كبيرة ريثما يتم فتح بطنها للحصول على الزمردة. لكن زوجها يعثر على الحقيبة ،فيحاول مع زوجته الأولى التخلص من الحقيبة حتى لا يُتهم بقتلها ،لكنهم فى كل محاولة للتخلص من الحقيبة تعود إليهم مرةً أخرى.يتعرف الزوج على إحدى المخترعات والتي اخترعت بيجامة تنير في الظلام ، تأخذه إلى منزلها ويدور صراعٌ بينه وبين زوجها.يعثر الزوج على الزمردة فيسلمها لزوجته الهاربة والتي تخطفها العصابة وتأخذ منها الزمردة.تسلم الزوجة الأولى الجثة للشرطة ،وتبلغ عن العصابة التي تقبض عليها الشرطة ، ويأخذ الزمردة بينما يستمر الزوج فى الجري وراء النساء.
يقع زير نساء في ورطة لا يحسد عليها بسبب زيجاته الثلاثة، حين تقرر إحداهن الانتقام منه.