أنور الطالب المثقف يشاهد الظواهر السلبية فيرفضها ويحرض الآخرين على رفضها مما يؤدي إلى زجه بالسجن من قبل السلطات، وتبقى أفكاره تدفع الناس للوقوف إلى جانبه.
أنور الطالب المثقف يشاهد الظواهر السلبية فيرفضها ويحرض الآخرين على رفضها مما يؤدى إلى زجه بالسجن من قبل السلطات وتبقى أفكاره تدفع الناس للوقوف إلى جانبه، بعد ثورة 14 يوليو 1958 يطلق سراحه، فتعم الفرحة الحى الشعبى الذى يسكنه ويشاركه أصدقاءه وجيرانه. (السينما العراقية)