محتوى العمل: فيلم - نعيمة فاكهة محرمة - 1984

القصة الكاملة

 [1 نص]

نعيمه عنبر(مديحه كامل)فتاة شابة جميلة، طردتها زوجة ابيها من المنزل، وطردها زوج امها، لتجد نفسها فى الشارع، ولكنها لم تنحرف وحافظت على شرفها، وإلتحقت بالعمل فى حمام شعبى بالجمالية يمتلكه المعلم شعبان (سعيد صالح)، وتفوقت نعيمة فى عملها، مما أثار غيرة زميلاتها خصوصا فوزية (ألفت إمام) والتى كادت لها، لولا ان شعبان عينه كانت من نعيمه، وتحرش بها وشجعته لإستغلاله، كما سعى للزواج بها حنفى (يونس شلبى) صبى الحمام، واستغلت نعيمه رغبة زوجة المعلم شعبان، الست حسنية (فريده سيف النصر) فى استقدام خادمة للمنزل حسب أوامر الأسياد، وعرضت على المعلم العمل بمنزله بالأيام التى يخصص فيها الحمام للرجال، وإستغل المعلم وجود حسنية زوجته عند امها (سميحه محمد) لعمل زار، وانفرد بنعيمة فى منزله، وحاول اغتصابها، فضربته على رأسه فشجته، واصيب بالعمى، وابلغ البوليس انه شاهد نعيمة تسرقه ومعها عشيقها بالمنزل، ولما حاول منعهما اعتدوا عليه، بينما كانت نعيمة مختبأة بحجرة السطوح مع حنفى، الذى ارسلها لخالته (نعيمة الصغير) بأبو قير، لكنها فى القطار قابلت ليلى (سميره صدقى) ومعها ابنها الرضيع احمد، واخبرتها انها يتيمة تزوجت من صلاح هلال إبن الاثرياء، رغم أنف أهله الذين قاطعوه، ولكنه توفى، وتركها وحيدة واكتشفت انها مريضة بمرض خطير، فقررت ايداع ابنها عند اهل زوجها، لينعم برعايتهم وميراث أبيه المتوفى، واشتد المرض على ليلى فسلمت الطفل والمستندات الى نعيمة وطلبت منها توصيله الى أهله، ثم اسلمت الروح، وتوجهت نعيمه للعنوان، وكل املها ان تعمل خادمة لدى اهل الطفل، ولكن أم صلاح (مريم فخرالدين) ظنتها ليلى، فرحبت بها، واستغلت نعيمه الموقف، لكن محمود هلال (فاروق الفيشاوى) شقيق والد الطفل، لم يرحب بمن سيشاركونه فى الميراث، وأبدى عداءه لنعيمة، ونفس الامر لاقته من سهير (ناهد رشدى) ابنة خالة محمود، والتى كانت تطمع بالزواج من محمود وترى فى نعيمة انه شرشوحة وسوقية، ولكن وقفت الجدة فى صف نعيمة، واستدعت سميره (عواطف رمضان) زوجة والد ليلى، والتى اكتشفت الخدعة واستغلت الموقف فى مقابل مبلغ شهرى من نعيمة، وبمرور الوقت شعر محمود بعاطفة نحو نعيمة، وقرر خطبتها بعد نصيحة من امه، وعرض الامر على نعيمة التى طلبت التأجيل، فى نفس الوقت الذى علم فيه حنفى ان نعيمة وصلت الى ابو قير ومعها رضيع فظن انه ابنها من عشيقها، وابلغ المعلم شعبان الذى استعاد بصره طشاش، وجاءوا الى ابو قير للعثور على نعيمة، والتى صارحت محمود بإنها ليست ليلى، ورفضت الزواج به، بينما اعترف شعبان بخطأه وبراءة نعيمة وعرض عليها الزواج فرفضت، وإعتذر لها حنفى وعرض عليها الزواج فرفضته ايضا، وسارت فى طريقها، ولكن محمود سعى وراءها بعد ان فهم موقفها وغفر لها. (نعيمه فاكهة محرمة)


ملخص القصة

 [2 نصين]

تهرب نعيمة من كل الظروف السيئة التي تحيط بها، وتركب القطار للإسكندرية، وفي القطار تتعرف على أرملة شابة معها طفلها وهى في طريقها لعائلة زوجها الثرية، وتتوفى الأرملة فجأة وتجد نعيمة الأوراق والطفل بين يديها، ويقع محمود شقيق زوجها المتوفي في حبها ويطلب منها الزواج ويحاول أن يدفعها لكي توافق على الزواج منه.

تعانى نعيمة من معاملة زوج أمها وأيضا من زوجة أبيها. لذا تعمل فى حمام بلدى يمتلكه المعلم شعبان وأثناء خدمتها لزوجته يحاول الاعتداء عليها، تقاومه وتهرب إلى الإسكندرية وفى القطار تتقابل مع ليلى وهى أرملة رجل ثرى قاطعه أهله لزواجه منها، والآن هى فى طريقها إلى تسليم طفلها منه إلى أسرته. تتوفى الأم وتترك جميع الأوراق الخاصة بالطفل مع نعيمة التى تذهب لتسليم الطفل وتستقبلها جدة الطفل وترعاها معتقدة أنها زوجة أبنها. يحب شقيق الزوج المتوفى محمود الطفل أحمد ويتودد لنعيمة ويطلب منها الزواج بعد أن تعترف له بحقيقة أمرها. (انظر غاوى مشاكل)


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تهرب نعيمة من كل الظروف السيئة التى تحيط بها وتركب القطار للأسكندرية. فى القطار تتعرف على ارملة شابة معها طفلها وهى فى طريقها لعائلة زوجها الثرية.تتوفى الارملة فجأة وتجد نعيمة الاوراق والطفل بين يديها.