النقيب شبل ضرغام(هانى رمزى)توفى والداه فربياه عمه عنتر(لطفى لبيب)وزوجة عمه علويه (هناء الشوربجى) فى منطقة إمبابه، وقد ظلم شبل نفسه بدخوله كلية الشرطة، حيث تخرج ضابطا فاشلا، جر وراءه مصيبة فى كل مهمة كلّف بها، وقد نصحه رئيسه العميد أبو كنعان (حسن حسنى)، بالإلتحاق بكلية الفنون الجميلة، قسم الدراسات الحرة، ليصبح رساما يضع توقيعه على كل اللوحات، ويرحم الداخلية التى تحملت خطأ دخوله كلية الشرطة، ويرحمه هو شخصيا، الذى أصيب بسببه بكل الأمراض، وقريبا سيصاب بالشلل بعد ان شعر بأعراضه بكلتا يديه، ولكن شبل أراد ان يثبت كفاءته، فتصرف من دماغه، وهاجم أحد أوكار الفساد، وتمكن من نسخ المستندات التى تدين الفاسدين، على أسطوانة مدمجة، وطارده الأمن، فتمكن من دخول منزل رسام (هشام منصور) فوجد خادمه الأبله كراسة (سليمان عيد) فإعتقد انه الرسام، فعهد إليه بالأسطوانة، وعندما عاد إليه لإستعادتها، اخبره الرسام انه أبله لا يستطيع الكلام إلا إذا أمطرت السماء وارعدت وبرق البرق، فقام العميد ابو كنعان، بإخراج بعض الأثاث من مكتب شبل بالمديرية ووضع مكانها سرير، لينام عليه كراسة امام شبل حتى يستعيد النطق، وقام بتكليف النقيب شوقى (محمد كريم)، بمهمة القبض على عصابة الفساد، وكلف شبل ضرغام بتأمين الحفل الكبير الدى يحيه فريق الفور كاتس بأحد الفنادق الكبرى، مع الإهتمام بتأمين رباعى الفريق مايا و رايا و إليانا و ألين، وإنبهر شبل بجمال ورشاقة الفتيات وملابسهن المثيرة، فزاد إهتمامه بهن، وإمعانا فى العناية والإهتمام، لاحظ أحد المصورين يصور عملية القرعة التى اجرتها إدارة الفندق، ليفوز أحد المشاهدين بمبلغ مليون دولار، فمنعه من التصوير وإستولى على الكاميرا وبها الفيلم، وفاز بالجائزة سعيد وصبيح، وبعد الحفل تم إطلاق النار على الفائزين فمات سعيد وأصيب صبيح (كمال السيد)، وشاهد الواقعة والقاتل أعضاء الفور كاتس والسائق عبده (سعيد الصالح)، وتم التحفظ على صبيح بالمستشفى بإعتباره القاتل، ولكن الفتيات أبلغن العميد، بأنهن شاهدن القاتل، فطلب منهم البقاء بمصر، ريثما يتعرفن على صبيح، ولكنهن تعرضن لعملية إغتيال من قبل القتلة، فقام العميد بإخفاءهن، بمنزل ضرغام بإمبابه، ريثما يتم شفاء صبيح الذى فقد الذاكرة، فقام العميد بسحب مزيد من الأثاث بمكتب شبل، ووضع سرير لصبيح، بينما رحب عنتر عم شبل، بأعضاء الفريق، واستعاد شبابه طمعا بجمالهن، وصبغ شعره وأطلق شاربه، وارتدى ملابس شبابية، وقرر الزواج بهن، بعد تسريح زوجته علويه، وهو نفس الشيئ الذى فكر فيه شبل، فأثار أحقاد جارته ورده (فاطمه ناصر) التى تحبه ومش طايلاه، وقامت الفتيات بتغيير إسلوب علوية فى الحياة، ودفعها للعناية بنفسها لتحوز إعجاب زوجها عنتر، بينما أحدثن ضجة كبرى فى إمبابه، بخروجهن بملابسهن المثيرة لقضاء إحتياجات المنزل، من الاسواق، من خضروات وفاكهة وطيور، وإشتركن فى إحياء أفراح الحارة متبرعين، وبعد ان كان إختفاءهن بمنزل شبل سريا، أصبحت إمبابه كلها تعلم بوجودهن. تمكن النقيب شوقى من التوصل للقاتل الحقيقى نظمى، وتوصل لعنوانه، فأصر شبل على القيام بالقبض عليه، ولكن نظمى تمكن من شبل، وألقاه من بلكون المنزل، ولكن شوقى طارد القاتل حتى تمكن شبل من القبض عليه، ووضعه فى شوال وسحله بسيارته، ووصل نظمى للمديرية وقد كسرت كل عظامه، وتم إيداعه المستشفى، وبعد تجبيره وضع له سرير مكان مكتب شبل، الذى جلس على الأرض، وتعرفت الفور كاتس على القاتل الحقيقى نظمى، ولكن العصابة قامت بخطف الفتيات، وساومت شبل للإفراج عن نظمى، الذى إضطر لإصطحاب نظمى لمقر العصابة لمبادلته بعضوات فريق الفور كاتس، ولكن ورده التى اكتشفت الشريط الموجود بالكاميرا التى احتفظ بها شبل، والتى صورت بها عملية القرعة، لتكتشف وردة أن إدارة الفندق بقيادة الاستاذ عبد الخالق (أسامه عبد الخالق) ومساعده قمر عبد الغنى (أشرف فاروق) يكونون عصابة من الفاسدين، للنصب على الجماهير، ويقيمون الحفلات معلنين عن الجوائز، التى كانوا يتعمدون وصولها لأتباعهم، بالغش فى عملية القرعة، التى وضحت فى الشريط، وقد طمع سعيد وصبيح فى المليون دولار، وحاولوا الهرب بها، فطاردهم نظمى وقتل سعيد وأصاب صبيح، وبعد ان اوشكت عمليه المبادلة تتم، قامت ورده بالإتصال بشبل، لإخباره بموضوع الشريط، ولكن كان تليفونه مع السائق عبده، الذى اخبر العصابه بموضوع الشريط، فأخذوا شبل رهينه مقابل الشريط، وإتصل شبل بعمه لتسليم الشريط، وعلم العميد ابو كنعان بالأمر، فكلف شوقى بتتبع السائق عبده، وتم القبض على العصابه، وتحرير الفور كاتس ومعهم شبل، الذى إعتبرته الداخلية بطل العملية، خصوصا بعد ان أمطرت السماء وبرق البرق، وتمكن كراسه من إعادة الأسطوانة لشبل فتمت ترقيته، بينما أصيب العميد أبو كنعان بشلل رباعى، ولوثة عقلية، وتم تكليف شبل بتأمين حفل الفايف داك (البطاط الخمسة). (أسد و٤ قطط)
تدور الأحداث حول النقيب (شبل ضرغام) الذي يكلف بعملية تأمين حفل كبير بأحد الفنادق يحييه أعضاء فريق (الفوركاتس)، وأثناء الحفل تحدث جريمة قتل، ويكون الشاهد الوحيد على هذه الجريمة هو هذا الفريق، فيقوم (شبل) باصطحاب أعضاء الفريق للحياة في منزل عمه بمنطقة (إمبابة)، ومن هنا تحدث العديد من المواقف الكوميدية.
تدور الأحداث حول النقيب (شبل ضرغام) الذي يتم تكليفه بتأمين الحفل الغنائي الذي يحييه الفريق اللبناني (فوركاتس).