محتوى العمل: فيلم - غراميات مجنون - 1967

القصة الكاملة

 [1 نص]

حفنى حامد(يوسف شعبان)إبن ذوات واطى، جار عليه الزمن، فإحترف النصب على زملاءه بكلية الحقوق، التى أهملها، حيث كان يقيم الحفلات فى قصور من يستغلهم من علية القوم، ويدعوا الراقصات لإحياء الحفلات، ويحصل اشتراك كبير من الزملاء بدعوى تسديد اجور الراقصات الزهيد، وينصب على زميلاته بالكلية بإدعاءه عشقه لهن، ويقترض منهن الأموال التى لايردها، وقد كانت عقدته زميله الطالب مدحت عبد الكريم (فريد شوقى) ابن الذوات المجتهد فى دروسه، ويكره النساء، ويندر نفسه لمقاومة المستعمر بتوزيع المنشورات والاشتراك فى الخلايا السرية، مما عرضه لمطاردة البوليس، حتى تخرج وفتح مكتبا للمحاماة كان يحذر على النساء دخوله، كما كان لايقبل قضايا النساء، وكان سبب ذلك انه عندما كان صغيرا، رأى والده الباشا العجوز (عباس رحمى) يطلق أمه الشابة من عامة الشعب (كريمه البدراوى) عندما علم انها تقابل قريبه بالحديقة سرا، فتعقد مدحت من كل النساء. أما حفنى فقد أراد النصب على العجوز المراهق يوسف الحواتكى (محمداحمدالمصرى) فدعاه الى لقاء منفرد مع الراقصة ياسمين (ناديه لطفى) فى شقتها بالدور الرابع، حيث صعد الحواتكى السلالم وهو مريض بالقلب، وأثناء محاولته تقبيل الراقصة دفعته بعيدا فسقط ميتا، واتهم حفنى الراقصة بقتل الباشا وسرقته، وأخذ عليها ورقة بأنها القاتلة، بالاضافة لوصل أمانة بمبلغ كبير، مقابل ان يتكتم الامر ويخلصها من الجثة، كما أخذ منها مفاتيح شقتها وطلب منها المغادرة، حيث سلب الميت امواله ومقتنياته، واستدعى له طبيب، قرر ان سبب الوفاة سكتة قلبية وصرح له بالدفن، وشارك حفنى الراقصة فى شقتها وطرد اختها ناهد (ساميه شكرى) لينفرد بالراقصة ليبتزها ويستغلها فى مآربه الدنيئة، حتى علم ان احد الفاسدين من معارفه سيتعرض وإخوانه لحبل المشنقة، لو استغل المحامى مدحت عبد الكريم المستند الذى معه لتبرئة موكله المتهم، وعرض مبلغ ٣٠ ألف جنيه مقابل ذلك المستند، فقام حفنى بتقديم ياسمين الى المحامى ممدوح لتلقى بشباكها حوله، حتى احبها وهو قليل الخبرة بالنساء، وإضطر لعرض الزواج على ياسمين، وتزوجها، وعاملها بالود والحب والحسنى، حتى ترددت فى سرقة المستند لتقديمه الى حفنى، لكنها اضطرت لسرقة المستند مقابل الأوراق التى يهددها بها حفنى، وعاد ممدوح للمنزل ليجد حفنى مع زوجته ياسمين التى رفضت التفريط فى المستند، دون أخذ اوراقها، ويتشاجر ممدوح مع حفنى الذى سقط مغشيا عليه، فظنه ممدوح قد مات، وسلمته ياسمين المستند، الذى أسرع به للمحكمة وبرأ موكله واعترف بقتل حفنى، غير ان ياسمين اعترفت انها قتلت حفنى بعد ان فاق وشرحت للمحكمة كل التفاصيل، ودافع ممدوح عن زوجته، وأمرت المحكمة بتفتيش منزل حفنى وعثروا على اوراق التهديد، وشرحوا جثة الحواتكى، ليثبتوا موته الطبيعى، وتم تبرئتها. (غراميات مجنون)


ملخص القصة

 [1 نص]

يوسف شاب مستهتر، ذات ليلة يقرر مصاحبة صديقه محمد إلى سهرة في منزل صديقته الراقصة ياسمين، لكن محمد المصاب بالقلب لا يتحمل الرقص، فيموت أثناء السهرة، يتهم يوسف الراقصة بأنها سبب قتل محمد ويأخذ عليها تعهدًا بأنها قاتلة، ويبتزها، تتزوج ياسمين من المحامي المشهور مدحت، يطاردها يوسف ويدفعها كي تأخذ من أموال زوجها، ثم يدفعها إلى سرقة مستند هام لإحدى القضايا فيه تبرئة لصاحب قضية من تهمة القتل.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يوسف شاب مستهتر يأخذ صديقه إلى سهرة في منزل صديقته الراقصة ياسمين ولكن يتوفي صديقه أثر صدمة قلبية ويتهم يوسف ياسمين و يحاول ابتزازها.