يعمل معمر وزوجته الشابة ضمن عشرات العمال من أهل القرية لدى رجل مستغل يملك أسطولًا للصيد ومصنعًا لحفظ الأسماك، ينقذ معمر فتاة من حادث تكاد أن تموت فيه، وتتولد بينهما علاقة، ويقارن بينهما وبين زوجته المتخلفة، يتعلق بهما، ويهجر زوجته من أجل البحث عنها.