يموت الدرويش عليش، وينقل فى موكب مهيب إلى المقبرة، وهناك يتم صعوده إلى السماء من أجل محاسبته، لكن هناك يكتشف أن مجموع حسناته يساوي مجموع سيئاته، وأنه ليس من أهل الجنة ولا من أهل النار، وبالتالي يصدر قرار بإعادته إلى الدنيا لبضعة أيام من أجل اختباره مرة أخرى.