يذهب مصطفى وهدى لاستخراج الكنز وتنجح الخطة، ويطلب إبراهيم منهما تسليم الذهب للشرطة فيرفضا، وتحتاج والدة مصطفى عملية طارئة فيحاول الأخير إقناع إبراهيم بدفع تكاليف العملية من نصيبهم في الذهب.