(عمر) شاب جامعي متعدد العلاقات النسائية، يعاني بعد ترك حبيبته له، وفي الجامعة ينجذب لـ(سلمى) التي سرعان ما يقع في حبها، ويحاول اجتذابها إليه، لكنه في الوقت ذاته لا يتخلى عن علاقاته العابرة.
(عمر) شاب جامعي متعدد العلاقات النسائية، يعاني بعد ترك حبيبته له، وفي الجامعة ينجذب لـ(سلمى) التي سرعان ما يقع في حبها، ويحاول اجتذابها إليه، لكنه في الوقت ذاته لا يتخلى عن علاقاته...اقرأ المزيد العابرة.
المزيدعمر رشدي (تامر حسني) شاب جامعي من اسرة ثرية، يعيش فى فيللا ضخمة تحيطها حديقة كبيرة وحمام سباحة، مع والده رشدى (عزت أبوعوف) صاحب شركة السياحة، وزوجة أبيه الفلاتي نعمت (هبه...اقرأ المزيد عبدالحكيم). وكان عمر متعدد العلاقات النسائية، حتى وهو مرتبط بعلاقة حب عنيفة مع فرح (ميس حمدان) المغنية الناشئة، والتى تضرب عرض الحائط بحبها، وتستعجل الشهرة، وتترك عمر، لترتبط فنيا بمخرج الكليبات الدكتور هشام صبحي (رامي وحيد)، والذى يجهز لها حملة دعائية ضخمة، لتصبح مشهورة فى يوم وليله، ويوقع معها عقداً طويل الأمد، بشرط جزائي لا تقدر على دفعه. يصاب عمر بإنهيار تام لفقده حبيبته، وينصحه والده بالتغلب على أحزانه، وأن يكون قوياً وصاحب قرار، وأن يعرف غيرها، ولا يمانع والده فى تناوله للخمر، أو إصطحاب الفتيات المستهترات للفيللا. سلمي (مي عز الدين) فتاة جامعية، سافرت لإتمام دراستها فى الخارج، ولكن توفي والدها وإضطرت للعودة، وعانت مع أمها مادياً، ولكن أمها إتصرفت، كانت تعمل بالنهار، وتدير منزلها لسهرات القمار بالليل، وإرتبطت سلمي بأحد زبائن أمها، الشاب خالد (محمد سليمان) والذى أحبته بصدق وبعمق، رغم أنه كان يضربها ويقسو عليها، وتحملته، ولكنها لم تتحمل رؤيته يخونها، ففسخت خطبتها به، ولكنه لم يتحمل فراقها، وظل يطاردها، فتركت الاسكندرية هرباً من خالد ومن أمها، وعاشت بالقاهرة مع جددتها المريضة نانيه (ثريا ابراهيم)، وإلتحقت بالجامعة التى يدرس فيها عمر، وبحثت عن عمل اضافى لتنفق على نفسها. إلتقي عمر بسلمي، فى الوقت الذى كان يعاني فيه من فراق حبيبته فرح، وفرض عمر نفسه على سلمي، بأنه دون المستوى، هكذا أخبرته زميلتهما المشتركة أميرة (مروة عبدالمنعم)، ولكن فجأة وبدون مقدمات، تسلل الحب الى قلبي سلمي وعمر، والذى ساعدها على الإلتحاق بالعمل بشركة والده السياحية، حيث أنها تجيد عدة لغات، واعجب والده بجسمها. فوجئ عمر بمطاردة خالد لخطيبته السابقة سلمي، مما سبب بعض المشاكل بينهما، وأخبرته سلمي بقصة حياتها، ومأساتها مع من أحبت سواء كانت أمها، او خطيبها السابق، وأخبرته أن أكثر شيئ يقتلها، هو الخيانة، وحذرته منها، فعاهدها على الإخلاص. إكتشفت فرح أن الدكتور هشام يستغلها، وإنه يحاول الإتجار بها، لإقامة علاقات مع الممولين الاثرياء، فرفضت وهربت منه، ولجأت الى عمر، الذى أنقذها من مطاردة هشام، وإسترد منه عقد الاحتكار عنوة ومزقه، ولكن المصيبة ان سلمي فى بحثها عن عمر، علمت أنه بمنزل فرح، وشاهدته عاري الصدر، عقب شجاره مع هشام، وتيقنت من خيانته، وقطعت علاقتها به، وإشتكت حالها لوالده رشدي، الذى عاتبه وإتهمه بالضعف والكذب والأنانية، وفى لحظة إنهيار عمر العاطفي، لام والده الذى لم يعلمه كيفية تحمله للمسئولية، وشجعه على الفسق والفجور، ولم يطلب منه يوماً أن يصلي مثلاً. لم تتحمل فرح إنهيار عمر العاطفي، فتوجهت لمنزل سلمي، وشرحت لها القصة كاملة، وطالبتها بالمحافظة على عمر، حتى لا تخسره، كما خسرته هى سابقاً، واستجابت سلمي لمبررات وإعتذارات وحب عمر، وقبلت الزواج به. حملت سلمي وأوشكت على الوضع.
المزيدفيلم فعلا تافه ..
هدفه الأول والأخير استعراض جمال مي عزالدين وتامر حسني الغير موجود .
ففي الفيلم يحاول المخرج أن يماطل في مدة الفيلم لعدم وجود أحداث .
يحاول تامر حسني أن يظهر خفيف الظل إلا أنه ليس كذلك كما أن في الفيلم بعض المشاهد الغير مستحبة.
ففعلا فيلم يتم تقييمه وصمة عار.
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
تافه الى ابعد الحدود | علاء رضا | 4/7 | 12 فبراير 2009 |
بين شيئين مختلفين؟! | mustafa hussain | 4/6 | 10 يناير 2012 |