يصطحب الخادمان أحمد إلى المطار في طريقه إلى انجلترا، تتعطل الطائرة ويعود أحمد إلى قصره يملكه. فيجد الخادمان وقد حولا القصر إلى فندق يؤجرانه للسياح، يعرف الخادمان بالأمر، فيغيران كل شىء لكن بعد فوات اﻷوان.