محتوى العمل: فيلم - الراقصة والشيطان - 1992

القصة الكاملة

 [1 نص]

المعلم سالم(حاتم ذو الفقار)صاحب القهوة، عضو فى منظمة تتاجر فى المخدرات، مندوبا عنها فى باب الشعرية، ومتيم بحب الراقصة نرجس (نجوى فؤاد) ومستعد لعمل اى شيئ فى سبيل ان تستجيب له بالزواج، غير انها كانت معترضة على تجارته بالمخدرات، وقد نصحه مساعده حموده (احمد راتب) بإفتتاح ملهى ليلى تشاركه فيه نرجس كراقصة، لعل عملهما المشترك يقرب مابين قلبيهما، وقد نجح فى افتتاح الملهى لحبيبته نرجس التى كان يعمل وراءها كمطرب طالب الحقوق عصام (اشرف عبد الباقى) الذى ترك دراسته وتفرغ للغناء فى الافراح، وكان يحب زميلته بالفرقة سمسمه (امل ابراهيم)، احمد حلمى (حلمى عبد الباقى) نجح فى الثانوية ورغب والده حلمى (احمد ابو عبيه) إلتحاقه بالطب، ولا مانع لديه فى ممارسته لهوايته فى الموسيقى والغناء، ونصحه بالسكنى مع ابن عمه الدكتور شريف (سمير حسنى) والابتعاد عن إبن خالته عصام الذى يعمل مع العوالم، ولكن احمد خالف تعليمات والده واقام مع عصام الذى يقاربه فى السن، وقدم اوراقه بالطب، حيث شاهد زميلته مها (ناهد رشدى) ووالدها حاتم (احمد خميس) الموسيقار الكبير، ولم يدرى احمد، هل انجذب نحو مها الجميلة، ام لوالدها الملحن المشهور، واكتشف احمد ان ابن عمه شريف على علاقة بالموسيقار حاتم وابنته مها، التى انجذبت نحو زميلها احمد، الذى استمع له الموسيقار، وأعجب به واقترح عليه ترك الطب والالتحاق بمعهد الموسيقى، وهو الامر الذى عارضه الدكتور شريف، وكذلك والده حلمى، غير ان احمد خالف الجميع، وترك الطب، وعمل بالملهى الليلى مع نرجس، التى كانت منجذبة لأحمد الذى كان يشبه اخيها سامى (حلمى عبد الباقى) الذى مات فى حادثة سيارة، وكان هذا الانجذاب سببا فى عداء المعلم سالم لأحمد، فكاد له بمساعدة حموده، الذى أراد ان ينفرد بتجارة المخدرات، فخان معلمه سالم وعمل لحسابه، فما كان من سالم إلا أن غدر به وابلغ عنه البوليس، ليقبض عليه متلبسا، وظهر منافس اخر لسالم، هو رئيس المنظمة الذى اعجب بنرجس واراد الزواج بها فرفضته، وأصيب احمد بصدمة عندما تقدم شريف لخطبة مها، التى كانت تتبادل الحب مع أحمد، الذى وضع همه فى فنه، وبرع فى الغناء بالملهى الليلى بين السكارى، ولكن الموسيقار حاتم لم يوافق على زواج مها من الدكتور شريف، واخبره انها تحب احمد، وذهب الموسيقار الى البلد وقابل الحاج حلمى لنكتشف انه ابن عمه وقد خاصمته العائلة عندما ترك الهندسة ومارس الموسيقى، وغير اسمه من محمد الى حاتم، وأحرز نجاحا كبيرا، مثلما فعل احمد وترك الطب، وأبلغه ان احمد سوف يتزوج ابنته خريجة الطب، فرحب الحاج حلمى بهذا الزواج، وفى المقابل وافق المعلم سالم على ترك تجارة المخدرات من اجل الزواج من نرجس، ويوم الزفاف قامت المنظمة بإغتيال المعلم سالم. (الراقصة والشيطان)


ملخص القصة

 [2 نصين]

يذهب أحمد للقاهرة ليلتحق بكلية الطب نزولًا على رغبة والده برغم حبه للموسيقى والغناء، ويسكن مع قريبه في منزل راقصة ويغنى معها في الأفراح في نفس الوقت الذي يتعرف فيه على ابنة ملحن كبير وتتطور العلاقة بينهما.

تعيش الراقصة نرجس فى حى شعبى بالقاهرة وترفض الزواج من المعلم سالم صاحب المقهى البلدي لاتجاره فى المخدرات يلتحق احمد بكلية طب القاهرة وفقا لرغبة ابيه رغم ولعه بالموسيقي ورغبته فى دراستها فيغادر قريته ويتوجه للاقامه لدى عاصم ابن خالته بنفس منزل الراقصة نرجس والذي يغنى فى الافراح يطلب عصام من احمد ان يغنى بدلا منه فى احد الافراح لمرضه على رقصات نرجس التى تعجب بصوته زبشخصه لانه يشبه اخاها الراحل وتعرض عليه الاستمرار في العمل معها باجر مجزى ولكنه يرفض فى مكتب التنسيق يلتقى احمد مع مها ابنة الملحن الكبير ويتسلل حبها لقلبه فيطلب من ابن عمه الدكتور شريف ان يخطبها من والدها وعندما يلتقي بالملحن ويستمع لصوته يعجب به وينصحه بترك كلية الطب والانتساب لمعهد الموسيقي ويتزوج من مها كما يقدمه الموسيقار للاوساط الفنية كمطرب يحقق الشهرة باسم مستعار حتى لايغضب والده تتوجه نرجس للمطرب احمد ليعمل في فرقتها بعد ان اقام لها المعلم سالم ملهى ليليا ليستميل قلبها وبالفعل تتزوجه لتؤكد له ان سالم قد حول الملهى الليلى لمخزن للمخدرات التى يتاجر فيها ويفقد سالم حياته على يد احد رجال خصومه.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يذهب أحمد للقاهرة ليلتحق بكلية الطب نزولًا على رغبة والده برغم حبه للموسيقى والغناء، ويسكن مع قريبه في منزل راقصة ويغنى معها في الأفراح في نفس الوقت الذي يتعرف فيه على ابنة ملحن كبير وتتطور العلاقة بينهما.