يذهب الجيولوجي (سامي) إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويُمنع على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر ، وأخبرته...اقرأ المزيد أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل.
يذهب الجيولوجي (سامي) إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويُمنع على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه...اقرأ المزيد بوقف الحفر ، وأخبرته أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل.
المزيدأثبتت دراسات مهندس البترول سامى فؤاد(رشدى اباظه)وجود البترول فى منطقة الآثار بالأقصر،وقام بالحفر بمعاونة زميله فتحى(عبدالمنعم ابراهيم) ولكن التعدى على الآثار ازعج مفتش الآثار...اقرأ المزيد د.حسن(فؤاد شفيق) ومساعدته ليلى عبد الواحد(عصمت محمود)فحدث الصدام بينهما،والذين حذراه من ان منطقة الحفر خاصة بعرائس النيل،وتوعداه بإثارة المشكلة لدى المسئولين ولكن المهندس سامى لم يأبه للتهديد،واتصل بخطيبته ديدى(شويكار)إبنة رئيس الشركة(عبد الخالق صالح)ووعدها بالحضور فى عيد ميلادها،ونام مبكرا ليستيقظ مبكرا ويواصل الحفر،ولكنه رأى فى نومه ان البريمة اختفت وان البئر المحفورة قد ردمت،وامتنع العمال بقيادة رشوان(حسين اسماعيل) عن العمل خوفا من لعنة الفراعنة،وفوجئ بظهور آخر عروس ألقيت بالنهر وهى هاميس(لبنى عبد العزيز)ابنة إله الشمس آتون،والتى اعترضت طريقه وآحالت حياته الى جحيم بسبب تعديه بالحفر فوق مقابر عرائس النيل،وهى لايمكن لأحد ان يراها سوى المهندس سامى،حتى اعتبره الجميع انه يكلم نفسه وان أعصابه متوترة ونصحوه بأجازة ليريح أعصابه،فعاد الى القاهرة. وفى عيد ميلاد ديدى اثارت هاميس الفوضى والتوتر بين الجميع حتى ظنوا ان سامى أصيب بلوثة عصبية،ونصحهم الدكتور شديد(فرحات عمر)بإيداعه المصحة النفسية،ولكن هاميس أخرجته من المستشفى،على وعد منه بالتوقف عن الحفر فى منطقة الآثار،وطلب منها سامى ان تظهر للجميع حتى يعلموا بأن عقله سليم،وقد تبادل سامى وهاميس الإعجاب ونمت عاطفة قلبية بين الاثنين،وقدمت هاميس طلبا لإله الشمس لتظهر للعامة،وجاءتها الموافقة،وقرر سامى ان يتزوج من هاميس التى رحبت بالزواج،ولكن فى استعادة لحفل إلقاءها فى النيل اختفيت هاميس،بعد استدعاءها لمقابلة إله الشمس،وتأخرت فى العودة،فظن سامى انها لن تعود،ورضخ لقرار والد خطيبته بالإسراع فى زواجه من ديدى،وفى الفرح عادت هاميس،وافسدت الفرح،وطردت المعازيم وبهدلت المأذون(محمد ادريس)وأخذت سامى معها،وعادت به الى الأقصر، ولكن إله الشمس جاء الى هاميس عن طريق شاشة التليفزيون وطلب منها العودة الى العالم الاخر عند طلوع الشمس،فأسرعت هاميس بإتمام دخلتها على سامى وتركته عند الفجر ورحلت،وفى الصباح جاء فتحى لإيقاظ سامى من أحلامه ليخبره ان العمال عثروا على تابوت به مومياء عروس النيل هاميس سليما،ليعقد سامى مؤتمرا صحفيا يعلن فيه عن الاكتشاف الأثرى المهم،بينما يعلن د.حسن عن الاكتشاف البترولى الجديد،ويفاجئ سامى بحضور صحفية من روز اليوسف اسمها ناديه حمدى(لبنى عبد العزيز)شديدة الشبه بهاميس فيطلبها للزواج وتوافق،بينما يتزوج فتحى من ليلى عبد الواحد. (عروس النيل)
المزيدملابس لبنى عبدالعزيز: محلات كارين
تابلوه "موكب التاريخ": الفرقة الاستعراضية الغنائية
اخر أفلام الممثل الراحل فؤاد شفيق