لشدة فقره، يضطر الأب الموسيقي للتخلي عن اثنين من أبنائه الثلاثة، فيبيع الابنة لأسرة ثرية، والابن الثاني لطبيب، ويحتفظ بابن معه، يموت الأب ويكبر الأبناء وتتقاطع طرقهم.
تموت زوجة موسيقى عجوز ، تاركة له ولدين (حسين وعلى) وبنتا (عبير) يعجز عن تربيتهما لشدة فقره ، فيقرر إيداع الفتاة الجميلة لدى أسرة ثرية ويبيع ابنه حسين لأحد الأطباء بينما يحتفظ لنفسه بالأبن الثالث (على) حتى يموت الموسيقى ويتولى صديقه استكمال تربية هذا الابن . ينشأ الأشقاء الثلاثة فى ثلاث بيئات مختلفة حسين الأكبر يشق طرقه فى عالم الغناء فى النوادى الليلية ويمارس على رياضة الملكمة التى يعشقها رغم أن والده بالتبنى يمنعه من ممارسة هذه الرياضة ، بينما تعيش عبير شقيقتهما الثالثة الثرية فى فراغ وتحاول ملء أوقاتها فى سهرات الأصدقاء المتحررة ومخالطة الشباب السوى والشاذ فتقع عبير فى حب على دون أن تدرى ودون أن يبادلها هذا الحب بينما يرتبط شقيقهما المطرب بفتاة تدفعه للتفوق . من خلال حديث تليفزيونى مع الفتى الملاكم الذى انتصر فى إحدى المباريات يسمع اغنية كانت تربط الأخوة بعضهم فى الصغر عندما كان يغنى لهم الوالد. فيهرع الفتى والفتاة إلى منزل شقيقهما الأكبر ويقرر الثاثة الإقامة معا .
لشدة فقره يضطر الاب الموسيقى للتخلى عن اثنين من ابنائه الثلاثة فيبيع الابنة لأسرة ثرية والابن الثانى لطبيب ويحتفظ بإبن معه، يموت الاب ويكبر الابناء وتتقاطع طرقهم .