إفتتح كتكوت الحدق(إسماعيل ياسين)وزغلول النمس( عبد المنعم ابراهيم)مكتباً للبحث عن المفقودات والعمل كبوليس سرى وحضرت إليهم نبله الراقصه(هند رستم)وعشيقها قنديل العتم(فهمى آمان)ليبحث لها عن كلبها كيكى الذى فقدته فى اللوكانده التى تعمل بها راقصه وكان زغلول النمس يحب ابنة قنديل العتم فله(سهير البابلى). فشل كتكوت فى العثور على الكلب فلجأ الى حيله بأن أحضر كلباً آخر وغير فى شكله حتى يبدو كالكلب المطلوب وذهب به الى اللوكانده لتسليمه الى نبله وأخذ المكافأة وأعجبت نبله بمهارته وامتدحته امام مدير اللوكانده(ابراهيم حشمت)الذى طلب من كتكوت ان يعمل فى اللوكانده كبوليس سرى لكشف العصابه التى تسرق أغراض الزبائن. تنكر كتكوت فى زى هندى تحت اسم زعبر خان وتنكر زغلول فى زى فتاه اسمها نرجس ريحان والاثنين من كشرى ستان وأقام زعبر حفل للتعرف على رواد اللوكانده وعلى رأسهم قنديل العتم وزوجته رفيعه هانم(ليلى حمدى)وإبنته فله و حضر أيضاً مشمش(محمد توفيق)وكان على علاقه سابقه بنبله الراقصه وكان محاميه احمد رشاد(عز الدين إسلام)قد أخبره انه لن يتسلم ميراثه من والده إلا إذا تزوج حسب الوصية فأحضر خاتم الشبكه ليتزوج من إبنة عمه فله وحضر الحفل أيضاً القروى قناوى(عبدالغنى النجدى)وزوجته ست ابوها(جمالات زايد)كذلك العجوز المتصابية زكيه(صالحه قاصين). شاهدت نبله خاتم الشبكه مع مشمش فظنت انه احضره من أجلها فأخذته منه واسقط فى يده. وكانت العصابه التى تسرق الزبائن مكونه من بعض موظفى اللوكانده بزعامة الوكيل ظريف(رياض القصبجى)وعضوية كل من حسن(حسن أتله)ومحسن(محسن حسنين)وزناتى (طوسون معتمد). ودار صراع ليلى مابين أفراد العصابه التى تدخل الحجرات الخاليه من ساكنيها ومابين المعجبين بنبله الراقصه ويحاولون دخول حجرتها سراًومابين المعجبين بنرجس ريحان ومحاولة دخول حجرتها بينما هى تود دخول حجرة فله الحبيبه القديمة. ولكن نجح مشمش فى دخول حجرة نبله وسرقة خاتم الخطبه من أصبعها وهى نائمه. وفى مينا هاوس ألبس مشمش ابنه عمه فله خاتم الشبكه الذى شاهدته نبله فى يدها ودار صراع بينهم على الخاتم انتهى بوقوع الجميع فى حمام السباحه. واكتشف ظريف ان نرجس رجل واكتشفت الراقصه نبله التى كانت تعمل مرشده للبوليس ان زعيم العصابه هو ظريف وكيل اللوكانده وبمساعدة كتكوت تمكنت من إبلاغ البوليس والقبض على العصابه وتزوجت نبله من مشمش وتزوجت فله من زغلول ونال كتكوت مكافأة القبض على العصابه.
يفتح شابان مكتبًا للقيام بأعمال البوليس السري. يحضر بالمكتب رجل يطلب منه أن يبحث عن كلب عشيقته الراقصة الذي خرج ولم يعد. يعجز المحققان عن إيجاد الكلب ويقرران تسليم كلب آخر شبيه. يذهب أحدهما إلى الفندق لتسليم الراقصة الكلب المزيف بعدما بدل شكله ليصبح مماثلاً للكلب المفقود. وفي الفندق تحدث أحداث غير متوقعة.