يعود يوسف إلى الجزائر، بعد أن طُرد من فرنسا عقب القبض عليه لاشتراكه في إضراب في مصنع السيارات الذي كان يعمل فيه، ها هو يعود إلى الجزائر التي ولد بها، ولم يعش بها سوى عامًا واحدًا، يجد نفسه غير متأقلم مع العالم الجديد.