غداً سأنتقم  (1980)  Ghdaan saantaqim

6.6

حنان ومدحت زوجان سعيدان، يعيشا حياة بسيطة حيث تعمل حنان على مساعدة زوجها لبناء مستقبله، أثناء عودتهما من سهرة بمناسبة الاحتفال بأول عمل له، يصدم بائعًا متجولًا ويقبض عليهما، ولإنقاذ مستقبله تقرر حنان...اقرأ المزيد أنها كانت تقود السيارة، ويحكم عليها بالسجن ثلاث سنوات، يقابل مدحت صافيناز زوجة الثري وتقوم بينهما علاقة، وعند اكتشاف زوجها لخيانتها له يموت من الصدمة فيتزوجها مدحت ويطلق حنان وتصمم على الانتقام.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [37 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

حنان ومدحت زوجان سعيدان، يعيشا حياة بسيطة حيث تعمل حنان على مساعدة زوجها لبناء مستقبله، أثناء عودتهما من سهرة بمناسبة الاحتفال بأول عمل له، يصدم بائعًا متجولًا ويقبض عليهما،...اقرأ المزيد ولإنقاذ مستقبله تقرر حنان أنها كانت تقود السيارة، ويحكم عليها بالسجن ثلاث سنوات، يقابل مدحت صافيناز زوجة الثري وتقوم بينهما علاقة، وعند اكتشاف زوجها لخيانتها له يموت من الصدمة فيتزوجها مدحت ويطلق حنان وتصمم على الانتقام.

المزيد

القصة الكاملة:

نشأت قصة حب بين المحاسبة حنان(نجلاء فتحى)والمهندس مدحت (فاروق الفيشاوى) والذى تقدم للزواج بها، ولكن عمها (محمد شوقى) إشترط عليه مبلغا كبيرا من المال، لكن حنان صممت على الزواج من...اقرأ المزيد مدحت، فهددها عمها بعدم العودة للمنزل، حال طلاقها فوافقت، وتزوجت من مدحت، وبدءا حياتهما معا من الصفر، وساعدته كثيراً ليتمكن من أخذ عمليات صغيرة، لإقامة ديكورات شقق ومحلات، وساعدته فى عمل ميزانيات الاعمال، وتمكنا من شراء سيارة صغيرة مستعمله، حتى تمكنت حنان من الإتفاق مع رجل الاعمال الكبير الدمنهورى (محمود رشاد) لعمل ديكورات فيللته، وقبضوا العربون، وإحتفالا بأول عمل كبير، سهرا فى أحد الكباريهات، وشرب مدحت حتى فقد توازنه، وقاد سيارته ليصدم بائع للترمس، وخافت حنان من دخول مدحت السجن، وفشل اول عمل كبير لهم، والذى سيكون نواة لشركتهم الوليدة، فإدعت انها هى التى كانت تقود السيارة، على أمل الحبس عدة شهور، يتفرغ فيهم مدحت لبدء العمل فى تأسيس الشركة، ولكن عدم وجود رخصة قيادة مع حنان، بالإضافة لموت بائع الترمس، كان سببا فى حصولها على حكم ٣ سنوات سجن، وبدأ مدحت أول أعماله بنجاح، غير أن زوجة الدمنهورى الشابة، صافيناز (ماجده الخطيب)، ورطت مدحت فى علاقة غير شرعية، وضبطهما زوجها فمات بالسكتة القلبية، وعلمت صافيناز بأن زوجة مدحت فى السجن، فعرضت عليه الزواج بها، مقابل ان يطلق زوجته، فطمع مدحت فى ثروة صافيناز التى ورثتها، فطلق حنان وتزوجها، وساعدت صافيناز مدحت على إقامة شركة كبيرة، وأخذ أعمال كبيره، وانشغل مدحت فى توسيع دائرة أعماله ليستقل على صافيناز، بينما اكتشفت حنان حملها بالسجن، ووضعت مولودها، وارسلت الى مدحت ليحضر، كى يأخذ إبنه ليربيه بعيدا عن السجن، ولكن صافيناز رفضت، وشككته فى ان يكون من صلبه، ومات إبن حنان فى السجن، وصممت حنان على الانتقام، وطلبت منها زميلتها بالسجن الست فهيمه (وداد حمدى) التى حصلت على الإفراج، أن تزورها فى منزلها حال خروجها، لتعينها على الانتقام من مدحت، وبعد الإفراج عن حنان، أقامت لدى الست فهيمه، والتى ساعدتها على جمع معلومات عن مدحت، ومن يتعامل معهم، وتمكنت من سرقة مفاتيح مكتبه من الساعى (صلاح يحيى) وتقليدها، لتتمكن حنان من دخول المكتب ليلا، والاطلاع على اسرار العمل، كما تنكرت حنان فى هيئة صحفية، وعلمت كل شيئ عن اعمال الشركة، والبنوك المتعامل معها مدحت، من خلال لقاءها مع حسنى (حسنى عبد الجليل) مدير العلاقات العامه، وعلمت حنان ان مدحت دفع رشوة كبيرة، لمسئولى أحد الوزارات لترسية مناقصة عليه، فأبلغت النائب العام الذى أوقف الصفقة، وأحال المسئولين للنيابة، وضاعت فلوس مدحت، كما علمت بالقروض التى يأخذها من بنك الإنفتاح بدون ضمانات، والدفع على المهل، مقابل رشاوى لمدير البنك زكى (على عزالدين) فتنكرت فى هيئة سيدة عجوز، وادعت أنها عمة مدحت، وطلبت قرضا كبيرا من مدير البنك، بدون ضمانات، وإستعدادها لدفع المعلوم، كما اخبرها مدحت، وعندما اخبره مدحت انه ليس له عمة، ظن المدير ان المباحث تحاول كشفه، فطلب من مدحت سرعة دفع قيمة الشيكات المعلقة، وأوقف لمدحت كل القروض، وهكذا وقفت حنان لمدحت فى كل اعماله المشبوهة، وكانت كلما أفشلت له عملية، أرسلت له باقة ورد، ومعها كارت مكتوب عليه، تعيش وتاخذ غيرها، كما تعرفت حنان على صافيناز على ان اسمها ميرفت، وعرفت اسرار علاقتها بمدحت، والتى أخبرتها عن زوجة مدحت السابقة، رد السجون، التى إشترطت عليه تطليقها، كما رفضت ان يحضر إبنه منها، بعد ان شككته فى بنوته، وقررت حنان أن يشمل إنتقامها صافيناز أيضا، وجاءتها الفرصة عندما شاهدت صافيناز مع عشيقها الجديد، الذى تقابله فى الجرسونيرة التى تمتلكها من وراء ظهر زوجها، فلما أخبرتها حنان بتعذر لقاءها مع حبيبها، منحتها صافيناز مفتاح الجرسونيرة، بعد ان أخبرتها بمواعيد تواجدها مع عشيقها، حتى لا تحضر فيها، فأرسلت حنان المفتاح الى مدحت مع عنوان الجرسونيرة، التى تخونه زوجته فيها، وضبط مدحت زوجته مع عشيقها، فضبط أعصابه بعد ان فقد نخوته، ولأنه يحتاج للمال لينقذه من الإفلاس، فقد ساوم صافيناز على ربع مليون جنيه، مقابل التغاضي عن خيانتها، ولكن صافيناز شعرت انه فقد رجولته، فهددته بالفضيحة، فخنقها حتى ماتت بين يديه، ودخل السجن ١٥ عاما، فزارته حنان فى سجن القناطر، فظن انها عادت لتقف بجواره فى محنته، وتسانده رغم كل مافعله بها، وطلب منها ان تنتظره حتى يخرج، فقالت له انك لم تتمكن من انتظارى سنتين، تريد منى انتظارك ١٥ سنه، انت الآن فى مكانك الطبيعى، وأظنك الآن تعرف من الذى كان يرسل لك باقات الورود. (غداً سأنتقم)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات