عادت الراقصة إلهام(هاجر حمدى)من رحلة فنية بجزيرة جاوا بأندونسياإستمرت لمدة ٨ سنوات،ومعها خادمتها لهلوبه(زينات صدقى)وكان فى انتظارها خطيبها الثرى المعروف حموده القرنفلى(حسن فايق)الذى انتظرها طوال هذه المدة،وافتتح لها تياترو تروكاديرو لترقص فيه.بينما كان المطرب المصرى محمدالبنهاوى(محمد الكحلاوى)يغنى فى المسرح العربى،وذاعت شهرته،ووصلت الى إندونسيا،وكانت الخادمة لهلوبه تستمع إليه فى الإذاعة،وتتمنى رؤيته،ولذلك حين عودتها إتصلت به تليفونيا،فرد عليها خادمه شلضم(إسماعيل ياسين)وحدثته على إنها الراقصة إلهام،ظانه أنه البنهاوى،وطلبت منه أن يغنى لها،فأمسك منه البنهاوى السماعة وغنى،بينما أمسكت إلهام بالسماعة على الطرف الآخر،واستمعت لغناءه،ودعته لزيارتها بمنزلها للتعارف. أراد البنهاوى إختبار إلهام،فبدل شخصيته مع خادمه شلضم،بينما فعلت إلهام نفس الشئ مع خادمتها لهلوبه،التى جلست مع شلضم فى الصالون،بينما جلس البنهاوى مع الخادمة إلهام فى المطبخ. لكن لهلوبه قد إعترفت لشلضم بشخصيتها،والذى صارحها انه هو أيضاً ليس الاستاذ البنهاوى وعلمت إلهام بالأمر،فأمضت فى إذلال البنهاوى بإن جعلته يقشر البصل بالمطبخ حتى جاء عمها عبده بلابل(محمد كمال المصرى-شرفنطح)الملحن الشعبى لزيارتها ومعه ابنته المطربة نعيمه(فايده كامل)وتعرف على شلضم على انه البنهاوى،وعلى البنهاوى على انه شلضم. ولما ساق فيها البنهاوى أرادت إلهام طرده،ولكنه كان قد احبها،فتمسك بدوره على الأقل امام عمها عبده بلابل،الذى أراد سماع صوته وهو يغنى،فجلس شلضم يحرك فمه،بينما كان البنهاوى يغنى من وراء ستار،وعندما إتصل حموده القرنفلى بإلهام رد عليه البنهاوى وتهكم عليه وسبه،مما جعله يعجل بالحضور غاضبا،فهو صاحب القصر،وعندما حضر نال نفس القدر من المعاملة السيئة من البنهاوى الذى رفض ان يفتح له باب القصر،ولكنه دخل من باب آخر، فهو يعرف خبايا القصر،ولكن البنهاوى وشلضم قاموا بإخافته بإرتدائهم الملايات كأنهم عفاريت،حتى كشفهم وتشاجر مع إلهام،التى فسخت خطبتها به،وتركت له القصر وخرجت مع البنهاوى،وتعاونت معه فى انتاج أوبريت غنائى راقص كبير يضع البنهاوى ألحانه ويغنى فيه بينما ترقص إلهام على أنغامه،وقد نجح الاوبريت نجاحا كبيراً،وتزوج البنهاوى من إلهام،بينما تزوج شلضم من لهلوبه. (أنا وإنت)
قصة غرام تنشأ بين مطرب وراقصة عن طريق التليفون، كل منهما يختبر الأخر، يدعي المطرب أنه الخادم، وأنه المحب الولهان الذي يحادث حبيبته في التليفون وأنه صاحب الصوت الجميل، كما تقدم الراقصة خادمتها على أنها الحبيبة التي كانت تستمع إلى صوت المطرب يوميًّا في التليفون ويجد كل منهما صدى في قلبه.
راقصة ومطرب تنشاء بينهما قصة غرام فى التليفون. ويتفقان على اللقاء فيقدم المطرب خادمه على انة هو والراقصة تقدم خادمتها على انها هى وتتولد المفارقات الكوميدية وفى النهاية تتزوج الراقصة من المطرب
راقصة ومطرب تجمعهما قصة حب عبر التليفون وعندما يتقابلان يقدم كل منهما خادمه على انه هو، و تبدأ مجموعة من الاحداث الكوميدية.
راقصة ومطرب تنشاء بينهما قصة غرام فى التليفون. ويتفقان على اللقاء فيقدم المطرب خادمه على انة هو والراقصة تقدم خادمتها على انها هى وتتولد المفارقات الكوميدية وفى النهاية تتزوج الراقصة من المطرب
راقصة ومطرب تجمعهما قصة حب عبر التليفون وعندما يتقابلان يقدم كل منهما خادمه على انه هو، و تبدأ مجموعة من الاحداث الكوميدية.