تدور أحداث الفيلم حول زوجان سعيدان، لكن أم الزوجة تعمل على إفساد العلاقة بين الزوجين، وبالفعل نجحت في إفساد العلاقة وتم الطلاق برغم حب الزوجين لبعض، وأيضًا نجحت في تزويج ابنتها مرة أخرى من شخص ثري.
تدور أحداث الفيلم حول زوجان سعيدان، لكن أم الزوجة تعمل على إفساد العلاقة بين الزوجين، وبالفعل نجحت في إفساد العلاقة وتم الطلاق برغم حب الزوجين لبعض، وأيضًا نجحت في تزويج ابنتها مرة...اقرأ المزيد أخرى من شخص ثري.
المزيدزاهر ترمس (إسماعيل ياسين) المونولوجست المتزوج من زميلته الراقصة بطه (تحية كاريوكا)، وينعمان بالسعادة الزوجية ولا ينغص عليهما الحياة إلا حماته أم بطه (ماري منيب) التي بينها وبين...اقرأ المزيد زاهر ما صنع الحداد لفقره، ولأنه أخذ سلطتها على ابنتها في البيت، وآلت على نفسها التخلص منه، وتزويج بطه من المعلم حسونه أبو ريشه (عبدالفتاح القصري) الفرارجي الذي سيكون خاتم بأصبعها وتكون هى الآمره الناهيه في البيت. كان المعلم حسونه هو ولي أمر حلاوة (شادية) ابنة زوجته المتوفاة، وهي تحب كريز (جمال فارس) كاتب حسابات الفراخ، ولكن حسونه يرفض زواجهما. وعند الكوافير تقابلت أم بطه مع سهير هانم (عزيزة حلمي) جارتها القديمة، والتي أخبرتها إنها سبق لها أن تزوجت من زاهر عندما كان عمره 18سنة حيث كان زوجها صابر بك عصبياً وقد طلقها 3 مرات مما أوجب زواجها من محلل، ووقع الإختيار على زاهر ابن خولي عزبة كفر ترمس، حيث تزوجته لمدة ليلة واحدة ولم يرها لأن زوجها قطع الكهرباء تلك الليلة، وقد طلقها في الصباح. إلتقطت أم بطه القصة ولمعت في ذهنها فكرة فقصت على زاهر قصتها عندما تزوجت ابن ناظر عزبة كفر ترمس لمدة يوم واحد وأنجبت ابنتها بطة والتي نسبتها لوالد بطه، ففهم زاهر من ذلك إن بطة هي ابنته. حاول زاهر الابتعاد عن زوجته قدر الإمكان فهي ابنته، ولم يدري كيف يخبرها، وكيف يتصرف معها، وعاش فترة عصيبة، وسافروا جميعاً للإسكندرية، ولحق بهم المعلم حسونه وإبنة زوجته حلاوة، حتى يبعدها عن كريز. أقنعت أم بطه زاهر أن يدعى حبه لحلاوة حتى يكون هناك مبرر للطلاق. تقابل زاهر مع سهير هانم وأخبرته بالحقيقه، وفضحت حماته، وانكشفت المؤامرة. استغلت ام بطه وجود المغني مدبولي (محمد الجنيدي) في الشقة المقابلة لهما، والذي يحب خادمتها بسكوتة (وداد حمدي) وادعت بطة أنها تحب مدبولي حتى يطلقها زاهر، ونجحت الخطة وشعر زاهر أن بطة تخونه فطلقها، وأقنعت أم بطة حسونه أن يزوج حلاوة لزاهر حتى تقطع عليه خط الرجعة، ولكن الخطة فشلت، ودبرت أم بطة خطة للقاء زاهر مع حلاوه في لوكاندة "نام يا حبيبى نام" وأبلغت حسونة باللقاء حيث ضبطهم وحكم على زاهر أن يتزوج من حلاوة وإلا قتله. وتزوجت بطه من حسونه رغما عنها، وتزوجت بسكوته من مدبولي. عرفت بطه حقيقة المؤامرة التي دبرتها أمها، فاتفقت مع زاهر على التخلص من حلاوة وحسونه في نفس الوقت. أوعز زاهر لحسونه أن أم بطه تريد السيطرة عليه، وإذا أراد أن ينعم في زواجه عليه أن يسيطر عليها، وفي نفس الوقت أقنع أم بطه باستحالة سيطرتها على حسونه، وبالفعل وقعوا في بعض، وطلق حسونه بطه، وطلق زاهر حلاوه لتتزوج من كريز، وعاد زاهر لزوجته بطه.
المزيد