مهددًا بالحرمان من الميراث، يسافر محسن من اسطنبول إلى القاهرة لكى يتزوج مجبرًا من ابنة عمه سميرة التي تتنكر في صورة الخادمة هربًا من هذه الزيجة، ويتنكر هو الأخر في صورة خادمه لكنهما يقعا في الحب.
يطلب الجد فاروق باشا من حفيده محسن أن يتزوج من ابنه عمه سميرة التى تعيش فى مصر وإلا حرمه من الميراث، فيقبل محسن على مضض ويأتى إلى مصر بصحبة والده الذى يشجعه على الزواج وإلا ضاع الميراث، وحين تعلم الفتاة بهذه الزيجة ترفضها حيث أنها لم تر محسن من قبل، فتوصى الخادمة حكمت بانتحال شخصيتها لتختبر هذا العريس الاستانبولى ويفعل محسن نفس الشىء، إذا يتبادل هو وسائقه راشد الأدوار، وتحدث المواقف الهزلية الضاحكة والملابسات من اختلاط الشخصيات ويتعرف السائق المزيف على الخادمة المزيفة ليتحابا، بينما يقابل والد الفتاة زوجة أخيه المتوفى فيقع فى غرامها ايضًا، وأخيرًا يعشق السائق الحقيقى راشد الخادمة الحقيقية حكمت. وفى النهاية يصل الجد لتتكشف كل الحقائق ويصر على تنفيذ شرطه وإلا حرم الجميع من الميراث فيوافق الجميع ليحدث هذا الزواج الجماعى: السائق من الخادمة، والعم من زوجة أخيه المتوفى والعريس الاستانبولى من العروسة المصرية (انظر فاطمة وماريكا وراشيل)
مهددا بالحرمان من الميراث يسافر محسن من اسطنبول الى القاهرة لكى يتزوج مجبرا من ابنة عمه سميرة التى تتنكر فى صورة الخادمة هربا من هذه الزيجة ويتنكر هو الآخر فى صورة خادمه لكنهما يقعا فى الحب .