قريش تاجر عربي مرتحل عبر طريق الحرير، يلتقي مع فيديريجو وكالفان المغامرين، أما شاهين وملكة الصخور في الصحراء، فهما خائفان يفتشان عن صحبة إنسانية، يتخذان ملجأ لهما بالقرب منه، يلاحظ قريش الصقر قرب موته، وكان أمله الوحيد أن يجذب انتباهه، ثم يخطفه، ينقذ المغامران قريش الذي يعبر الصقر إلى فيديريجو.