يقدم الفيلم جانب من حياة كوكب الشرق الفنانة أم كلثوم منذ عام 1944، ملقيًا الضوء على علاقاتها العاطفية التي لم تكتمل مثل علاقتها بخال الملك شريف صبري التي أجهضت بقرار من الملك، والشاعر أحمد رامي الذي كان حبًا من طرف واحد، ثم علاقتها بثورة 1952 ودعهما لها، ودورها بعد هزيمة 1967 وما قدمته للوطن وقتئذ.
الفيلم يقدم فترة زمنية محددة فى حياة أم كلثوم، وبالتحديد عام 44، وكانت تبلغ من 46 عاما، وفى أوج مجدها، ويركز على جانب من حياتها، مرضها الذى بدأ مستعصيا والذى لم تتحدد أعراضه، علاقاتها العاطفية التى بدت كمراهقة صغيرة، قصة الحب بينها وبين شريف صبرى خال الملك الذى أراد أن يتزوجها، لكن هذا الزواج أجهضه قرار الملك بمنع زواجهما، قصة حب أخرى مع عازف الكمان كمال البنهاوى والذى رفض الزواج منها، الشاعر أحمد رامى الذى كان يحبها من طرف واحد، ويستعرض مواقف أم كلثوم منذ نكسة 67 وعلاقتها بجمال عبدالناصر ودورها من أجل المجهود الحربى والذى جعلت منها رمزا قوميا لمصر.
يتناول الفيلم فترة من حياة كوكب الشرق أم كلثوم منذ عام 1944 وعلاقاتها العاطفية التي لم تكتمل، ثم علاقتها بالثورة ودورها بعد هزيمة 1967.