يدير رستم بك شئون مراكب النقل التي يملكها هو وأخيه الراحل، ويطالب حسن بنصيبه في هذه المراكب، إلا أن العم يرفض إعطائه نصيبه حتى لا يتجزأ الأسطول، لكنه يصمم على استرداد حق أبيه ونصيبه في تلك الشركة، وفى رحلة بحثه عن حقه يكتشف مدى تلاعب توفيق فى أمور هذه الشركة ويحاول أن يلفت نظر العم، إلا أنه لا يستطيع تصديقه.