محتوى العمل: فيلم - شجيع السيما - 2000

القصة الكاملة

 [1 نص]

تامر وحيد (أحمد آدم) ممثل نجم، إشتهر بين الجمهور بأداءه فى أفلام الحركة والعنف والمغامرات، حتى مل من تكرار تلك الأدوار، فقرر أن يقدم أدواراً واقعية، ووقع إختياره على أداء دور رجل الشرطة، وقابل مدير الأمن (فائق عزب)، الذى رحب به بصفته من معجبيه، هو وأحفاده، وطلب منه أن يرشح له ضابط مباحث، ليرافقه ويتعلم منه، كيف يتعامل رجال الشرطة مع المجرمين، فرشح له الضابط خالد الشرقاوي (ياسر جلال)، وهو ضابط جاد فى عمله، وحازم فى أداءه، يحمل روحه على كفه، فى تعامله مع المجرمين، وعلى رأسهم سفاح حارت الشرطة فى القبض عليه، كما كان الضابط خالد صارماً وحاداً مع زوجته حنان (عبير صبري) وإبنته مي (علياء)، رغم أن الأخيرتين كانتا من أشد المعجبين بالنجم وحيد. يضطر خالد لإصطحاب تامر معه، رغم عدم إقتناعه بجدية الممثلين، لأنه يري أن اللقطة فى السينما تعاد مرات، بينما اللقطة فى المباحث لا ثان لها، يا صابت يا خابت، كما كان يكره تامر، لأنه يستولي على عقل زوجته حنان وإبنته مي. يشاهد تامر كيف يتعامل خالد مع المجرمين، وكيف يستجوبهم، وكيف يقبض عليهم، ويتعرض تامر معه لمواقف طريفة، ويعلم تامر أن تعامل خالد مع زوجته، تعامل عنيف، وأنه لم يدفع مصاريف مدرسة إبنته، فيحاول أن يلقنه كيفية معاملة المرأة، ويذهب لمدرسة مي ويدفع المصاريف، وتخبره مديرة المدرسة، أن مي تهمل دروسها، وتتصف تصرفاتها بالعنف، لإهمال البيت فى رعايتها، وحاول تامر إصلاح الأمور. يصحب خالد الممثل تامر فى عملية وهمية، ويطلب منه منع المجرم من الهروب، وحينما يطلق تامر النار لإرهاب المتهم، يكتشف إصابة المتهم الذى يموت، وإنقاذاً للموقف، يطلب خالد من تامر الهروب، ليتحمل هو المسئولية وحده، ولكن تامر يكتشف الخدعة، وأن المتهم أحد أفراد الشرطة، وأن الرصاص كان فشنك، فيحاول النيل من الضابط، وشكواه لمدير الأمن. إقترب الضابط خالد من القبض على السفاح، ولكن تدخل تامر أفسد الخطة، ليتقابل تامر مع السفاح، الذى أخبره أن إسمه عصام (فتحي عبدالوهاب)، وأنه ضابط شرطة سابق، تعقب مجموعة من لصوص الوطن، ولكنهم إستطاعوا التآمر عليه، حتى تم طرده من الشرطة، فقرر جمع المعلومات التى تدينهم، وقتل بعضهم، وتعهد بتسليم الضابط خالد كل المستندات التى تدين هؤلاء المجرمين، مقابل مساعدته فى الهروب خارج البلاد، ولما فشلت تلك المحاولة، قام السفاح عصام بخطف الإبنه مي، والصعود بها لمبني مرتفع، وهدد بإلقاءها، وصعد إليه تامر وإستطاع إقناعه بتسليمه المستندات، وترك الطفلة، ولكن رجال المجرمين، أطلقوا النار على خالد وتامر وعصام، وسقط الأخير صريعاً، بينما تمكن تامر من إنقاذ مي، وتسليم المستندات للشرطة، التى قبضت على هؤلاء المجرمين. قدم تامر فيلماً واقعياً عن رجال الشرطة، نال إستحسان الجميع، وعاد الوئام بين الضابط خالد وزوجته حنان، التى أعلنها حبه، غير أن ضغوط العمل هى التى تؤثر على تصرفاته. (شجيع السيما)


ملخص القصة

 [2 نصين]

تامر ممثل يشتهر بأفلام العنف والحركة، يقرر القيام بأدوار واقعية، ويرشح له أحد الضباط ليقوم بمرافقته، ويتعلم منه أسلوب عمله على الطبيعة، ويشهد تامر المتاعب الحقيقية لمكافحة الجرائم.

تامر وحيد ، ممثل فى مجال أفلام العنف والحركة ، وفجأة يتمرد على هذه النوعية من الأفلام والتى يفضلها دائما مخرجو وموزعو أفلامه ، ويرى تقديم من الافلام والى يفضلها دائما مخرجوا وموزعو أفلامه ، ويرى تقديم نوعية الأفلام الواقعية ، يطلب تامر من مدير الأمن ترشيح أحد الضابط الاكفاء ليصاحبه ويستوعب منه طريقة تصرفاته ، ودراسته للجرائم التى تحدث فى المجتمع ، يرشح له الضابط خالد الذى يستم بالصرامة والحدة حتى مع زوجته والتى تكن كل تقدير لأعمال الممثل تامر . خالد يتعقب مجموعة من اللص ، ينجح فى جمع الوثائق الى تدينهم ، إلا أنهم استطاعوا بنفوذهم طرد خالد من خدمة الشرطة بل ومطاردته فى حياته ، فى النهاية يعود الوئام بين خالد وزوجته من جهة ، ومن جهة أخرى تتعمق صداقته مع الممثل تامر .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تامر ممثل يشتهر بأفلام العنف والحركة يقرر القيام بأدوار واقعية ويرشح له احد الضباط ليقوم بمصاحبته و يتعلم منه اسلوب عمله على الطبيعة .ويشهد تامر المتاعب الحقيقية لمكافحة الجرائم .