محتوى العمل: فيلم - كيد العوالم - 1991

القصة الكاملة

 [1 نص]

حسنى عبدالفتاح(محمودحميده)الطبال تزوج من الراقصة ودادعبدالعزيز(لوسى)وأخذها فى رحلة للخارج هى ترقص وهو يطبل وراءها،وبعدجولة طويلة فى أوروبا وأمريكا أخذ منها كل نقودها وتركها وعاد للقاهرة ليتزوج من الراقصة صفية(عايدة رياض)والتى أخذ منها شقى عمرها ٣ عمارات وباعهم ليفتتح كباريه ترقص فيه صفية ويستولى هو على شقاها،ثم قام بإرسالها فى رحلة فنية للخارج لترقص فيها،ولدى عودتهاوجدته قدتزوج من الراقصة سلوى سلام(جالا فهمى).وتوسع حسنى فى أعماله فأنشأ شركة سياحية بإسم احدأقرباءه ليخفى وراءها نشاطه فى تسفير العمالة الغير شرعية وليتهرب من الضرائب،وأنشأ مخازن للمواد التموينية لبيعها فى السوق السوداء،ثم انشأ بإسم احد أقرباءه الفقراء متجرا للذهب ويقوم بالتهريب والمضاربة فى بورصة الذهب،وخزن سبائك الذهب بمنزله،كما يهرب أمواله للخارج. بدأ حسنى فى التفكير فى التخلص من سلوى ومحاولة الإيقاع بالراقصة الجديدة كريمه (نهله سلامه)ولخوفه من المعلومات التى تعرفها سلوى قرر قتلها،وصارح كريمه بذلك،ولكون كريمه ترسم عليه هى الاخرى وتريد ابتزازه فقد أحضرت المصور الخيبان ننح(اشرف عبد الباقى)ليصور حسنى وهو يقتل سلوى لكى تبتزه بالفيديو. ولكن فى نفس الوقت فكرت وداد وصفية فى خطف سلوى وطلب فديه من حسنى،وبالفعل تم خطفها قبل قتلها،وعندما ذهب ننح للميعاد وجد شابا يعانق فتاة فى سيارة فصورهما على أنهما سلوى وحسنى. وما ان علم حسنى بخطف سلوى حتى فرح فرحاً شديدا وفعل اول شئ حذره منه المختطفين وهو إبلاغ البوليس،الذى احضر له الفديه لتسليمها الى المختطفين للقبض عليهم،ولكنه ذهب الى المكان الخطأ ليتيح الفرصة للمختطفين لقتل سلوى. علمت سلوى من مختطفيها أنهن كن زوجات لزوجها،وان زوجها رفض دفع الفديه،فإتفقت معهن على التعاون لإبتزازه والانتقام منه،واستغللن وجود الخادمة هنية(عائشة الكيلانى)لدى حسنى واوصلا له خطاب يدل على انه يعلم مكان زوجته وانها لم تختطف،فتم القبض عليه بتهمة البلاغ الكاذب،ثم قامت هنية بتوصيل رساله بطلب مليون جنيه وإلا تم إبلاغ البوليس عن تهريب الذهب وشركة السياحة فإضطر لدفع الفديه. وفى نفس الوقت هددته كريمه بشريط الفيديو معتقدة انه يحتوى على صورته وهو يقتل زوجته،ولكنه سلم الفيديو للبوليس،واتهمته هنية بقتل زوجته وتم حبسه مرة اخرى ريثما يتأكد البوليس من وجودها،فلما رأها البوليس تقابله فى حديقة الحيوان أفرج عنه،ولكنه قام بطرد الخادمة هنية. قامت الراقصات الثلاث بإبلاغ البوليس عن مخازنه للمواد التموينيه،فتم القبض عليه داخل المخازن وقدم للمحاكمة ليتم سجنه ١٠ سنوات،فذهبن لزيارته فى السجن وافهماه أنهن الذين ادخلنه السجن واستولين على أمواله،فأصيب بلوثة عقلية وبعد خروجه سار هائما على وجهه فى الطرقات ينعى حظه العاثر الذى أوقعه فى براثن كيد العوالم.


ملخص القصة

 [2 نصين]

حسني صاحب كباريه، يعتاد على الزواج كل مرة من الراقصة التي تعمل لديه لكي يحصل على أموالها ثم يهجرها ليتزوج من راقصة أخرى وهكذا دواليك، لكن حين يلتئم شمل ثلاث راقصات من ضحاياه ويتكاتفن معًا، يقررن معًا وضع خطة محكمة للانتقام منه على كل ما فعله بهن، خاصة أن لديه جانب الكباريه أعمال أخرى غير مشروعة في الخفاء.

حسنى صاحب كباريه كان يعمل قبل ثرائه طبالا لإحدى الراقصات، حيث اعتاد أن يتزوج كل راقصة يعمل معها ليحصل على أموالها، ويقدم زوجته كراقصة فى الكباريه الذى يملكه ثم يهجرها ليتزوج من آخرى، كما يمتلك شركة سياحية يديرها فى الباطن لإخفاء عمليات غير مشروعة استكمالا لسلوكه المنحرف، وعندما يتزوج حسنى من الراقصة الثالثة سلوى، تقوم زوجتاه السابقتان باختطافها للإنتقام منه وتكتشف سلوى خلال إحتجازها لديهما حقيقة حسنى الذى استولى على أموالهما، كما تطالبه زوجتاه السابقتان بفدية للإفراج عن عروسه الجديدة. يتفق الثلاثة على الإنتقام من حسنى، كما تبلغ سلوى الشرطة عن انحرافات حسنى وأمواله المهربة للخارج، رغم رضوخ حسنى لطلبات زوجاته الراقصات وإعادة أموالهن المسلوبة، إلا أنه يتم القبض عليه لمحاكمته عن تهمة أخرى ويحكم بسجنه عشر سنوات، وتزوره زوجاته الثلاثة مقنعات لإطلاعه على نجاح خطتهن الكيدية، يصاب حسنى بالجنون عقب الإفراج عنه.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

صاحب كباريه يتزوج الراقصة التي تعمل لديه ليحصل على أموالها ثم يهجرها ليتزوج راقصة أخرى، وتقرر ثلاث راقصات من ضحاياه وضع خطة للانتقام منه.