محتوى العمل: فيلم - نساء خلف القضبان - 1986

القصة الكاملة

 [1 نص]

الشاويش طلعت(سناء جميل)سجّانة بسجن النساء بالقناطر، وتقسو على سجينات الآداب ولاتلتمس لهن الاعذار، وتعيش بالقناطر مع ابنتيها منى عزمى (سماح انور) الطالبة بكلية الطب والتى على علاقة بالمعيد علاء (محمد السقا) إبن الاثرياء، وناديه عزمى (بوسى) الطالبة بكلية الحقوق، والمخطوبة لجارهم حاتم (فاروق الفيشاوى) المعيد بنفس الكلية، وكانت نادية ناقمة على حياتها الاجتماعية، وطموحها اكبر من امكانيات خطيبها حاتم، الذى كان يعيش مع خالته سكينه (عواطف رمضان) ويربى اخاه خالد (مجدى صبحى) الطالب بكلية التجارة والذى يهوى التمثيل، لذلك هو دائم الرسوب، وكان حاتم مدينا للمحامى حسين (عبدالغنى ناصر) الذى فتح له مكتبه للتمرين والدراسة لإعداد رسالته،ولذلك كان حاتم يعتنى بليلى (صفاءالسبع) ابنة المحامى الطالبة عنده بالكلية، وكانت الشاويش طلعت تشعر بأن ناديه صداع فى رأسها فكانت دائماً تحس حاتم على سرعة إتمام الزواج، ولكن طموح ناديه فى ان تصبح ممثلة مشهورة تمتلك الثروة التى تمكنها من تحقيق أحلامها، جعلها تتنكر لحاتم وتنجذب لفرقة تمثيل كلية التجارة التى يعمل فيها خالد شقيق حاتم مخرجا، وتمثل معهم، ويراها عضو الفرقة عونى (ربيع الصغير) فيقودها لمنتج الإعلانات چو (يوسف فوزى) الذى يصور افلام مخلة، ويتاجر فى الممنوعات، والذى ورّط فى السابق جارها خالد فى عملية تهريب، ليمنح خالد ٥ آلاف جنيه فى مقابل اقناع ناديه بتصوير اعلان مقابل ١٠ آلاف جنيه، وإضطر خالد للموافقة، وانبهرت ناديه بالمبلغ ووقعت العقود دون قراءتها، لتكتشف بعد ذلك بوجود شرط جزائى٢٠ألف جنيه، خصوصا بعد رفض امها ورفض خطيبها حاتم، الذى بدأ يشعر بنفورها منه وتقرب ليلى إليه واحترامها له ومرضت الشاويش طلعت ودخلت المستشفى، وهربت ناديه من المنزل، وذهبت لمكان التصوير وفوجئت بعملية اغتصاب من عونى، وكان چو يصور فى السر عملية الاغتصاب، وفاجأ البوليس الجميع بالهجوم والقبض على ناديه وعونى وچو، ورفض المحامى حسين الدفاع فى قضية أداب، وترك علاء حبيبته منى، وأمدت ليلى أستاذها حاتم بالمال لتوكيل محامى، ولكن حاتم فضل الاستقالة من الجامعة للدفاع عن ناديه، وفوجئت الشاويش طلعت بوجود ابنتها ناديه ضمن وارد الاداب، فألجمتها المفاجأة وتنكرت لإبنتها، وبحث حاتم عن شقيقه خالد، وأجبره على الاعتراف بكل شيئ، وتعاطفت الشاويش طلعت مرة اخرى مع ابنتها، وتم سجن چو وعونى وخالد وتمت تبرأة ناديه، والتى استوعبت الدرس، وعادت لرشدها، وأقبلت على حاتم الذى ظنت ان تضحيته كانت من اجل حبه لها، لكنه اخبرها ان العشرة والجيرة كانت السبب، وانه فضل ان يبدأ حياته مع ليلى، وأخبرها بالعنوان الجديد لأمها وأختها، بعد ان أجبرتهم الفضيحة على الانتقال لسكن جديد، بينما رفضت منى العودة لعلاء لضعف شخصيته. (نساء خلف القضبان)


ملخص القصة

 [2 نصين]

الشاويش طلعت سجانة بسجن النساء. تبذل ما في وسعها لتعليم وتربية ابنتيها نادية ومنى بعد وفاة والدهما. يطلب حاتم المعيد بكلية الحقوق يد نادية تلميذته لكن أمها نادية تمتنع لأنها تحلم بأن تزوج ابنتها من أحد الأثرياء. تصدم طلعت بابنتها نادية عندما تستقبلها كنزيلة بالسجن بسبب تورطها في قضية مخلة بالآداب.

ويش طلعت سجانة بسجن النساء. تبذل ما فى وسعها لتعليم وتربية ابنتيها نادية ومنى بعد وفاة والدهما. يطلب حاتم المعيد بكلية الحقوق يد نادية تلميذته لكن أمها نادية تمتنع لأنها تحلم بأن تزوج ابنتها من أحد الأثرياء. تصدم طلعت بابنتها نادية عندما تستقبلها كنزيلة بالسجن بسبب تورطها مع شركة سينمائية لأنتاج أفلام نخلة بالآداب، لقد لجأت إلى ذلك تبرمًا من الفقر، وتحت غواية المال، إلى أن داهمت الشرطة الشقة التى كانت فيها، وفى السجن تجد نفسها أمام أمها السجانة، يستقيل حاتم من الجامعة، ويتحول إلى محامى، يترافع عن نادية إيمانًا بأنها مظلومة يدافع عنها حاتم إلى أن يتمكن من إثبات براءتها وتعتذر له وتعرض عليه حبها بعد الإفراج عنها وتسامحها والدتها بعد ندمها، لكن بعد أن يكون حاتم قد ارتبط بزميلتها ليلى ويعترف لها بأن وقفته بجانب نادية كانت بدافع الواجب لا إكثر، لقد اختار نادية كقضية، وليلى كزوجة


نبذة عن القصة

 [1 نص]

سجانة فى سجن النساء تتولى تربية ابنتيها بعد وفاة زوجها. تحلم بزواج ابنتها من ثرى لكنها تفاجأ بها امامها مسجونة .