لم يعد يوسف المهاجر الفلسطيني في كندا يهتم بشيء من حوله، ولا يتحمل سيرة ابنته ليلى، التي تبلغ التاسعة عشر عامًا، حيث تلقي بالتقاليد عرض الحائط، فهى في رحلة بحث مستمر عن الحرية، يحتد الصراع بين الأب وابنته، يقرر يوسف إرسال ليلى إلى القدس، حيث سترغم على الزواج من ابن عم لها.