تجد زينب العروس الجديدة والحامل نفسها وحيدة بعد أن غادر زوجها القرية النائية القابعة في جبال الأطلس بحثًا عن عمل في الخارج، فتحاول أن تسلي نفسها بانتظار زوجها، بهدهدة طفلها الذي لم يولد بعد كي ينام، إلا أن انتظارها يطول وزوجها لا يعود، فتواجه ضغوطا ومخاطر عديدة وتقاليد معقدة في المجتمع.