(هدى) و(زينب) و(وفاء) ثلاث مضيفات جويات حسناوات يعملن على الخطوط الجوية لشركة مصر للطيران، جمعتهن الصداقة فى رحلة على متن الطائرة القادمة من القاهرة إلى اليونان، تتلقى المضيفات الثلاثة تحذيرًا من الشركة بوجود راكب يدعى (الهادي) وهو داعية للسلام بين دول العالم، تتعقبه عصابة دولية إرهابية من تجار السلاح والمخدرات لاختطافه وقتله وفقا لأوامر زعيمها. وينتشر بعض أفراد تلك العصابة الإرهابية بين ركاب نفس الطائرة لتنفيذ العملية فى الجو أثناء تحليق الطائرة. تبادر المضيفات الثلاث لإحباط خطة اغتيال الهادي وإنقاذه من الموت بعد صراع عنيف، لكن بمجرد وصول الطائرة لأثينا، تقوم العصابة باختطاف المضيفات الثلاث كرهائن وإلحاق تهمة حيازة مخدرات لهن للانتقام. عندما يعلم (نشأت) كابتن الطائرة باختطاف المضيفات الثلاث يهرع لنجدتهن من أيدى الإرهابيين وليكتشف أن المضيفات الثلاث وقعن فى حبه، لكنه يعجز عن اختيار إحداهن زوجة له، وعندما يخبرونه بأن الشرع يسمح بزواجه منهن جميعا، يقرر الهروب منهن!
إيمان وهدى وعزه ، ثلاث فتيات بمقتبل العمر، جمعهن ممارسة رياضة الكاراتيه، وإستئجرن شقة مفروشة بالمدينة، وكن مضربات عن الزواج، لأنه فى جميع الأحوال، سواء أحبت زوجها أم لا فإنها ستكون خادمة له، وسينتهى بها الأمر فى مستشفى المجانين، وتمارس الفتيات الثلاث، وظائف دنيا، لتعينهن على متطلبات المعيشة، فالأولى إيمان (آثار الحكيم) تعمل كاتبة حسابات لدى تاجر الفاكهة الغشاش الجشع المعلم عيسوى (عزت عبد الجواد)، وتضطر لتفضحه أمام مفتش التموين، وتكون النتيجة فقدها لوظيفتها، والثانية هدى (غادة الشمعة) تعمل ممرضة لدى الطبيب المستغل، عديم الرحمة، المهمل لمرضاه، الدكتور محسن (بسام رجب)، وأمام إنشغاله عن الحالات الحرجة، تقوم بتحويلها للعيادة المجاورة، وتكون النتيجة الإستغناء عن خدماتها، والثالثة عزه (هاله صدقى) تعمل بائعة فى بوتيك لأدوات التجميل، وعندما تقوم بتوصيل طلبا لمنزل مدام أصيله، تتعرض لتحرش أبنها (أحمد الجبيلى) واثنين من أصدقاءه، وتضطر لضربهم جميعا، دفاعا عن شرفها، وتكون النتيجة فصلها من البوتيك. تحتار الفتيات الثلاث كيف سيدفعن إيجار الشقة المفروشة ؟ ولكن مدرب الكاراتية يخبرهن، بحاجة شركة الطيران لمضيفات أمن على طائراتها، فيتقدمن للإختبار وينجحن، ويلتحقن بالعمل مضيفات أمن على رحلات الشركة، كل واحدة منهن على رحلة مختلفة، ومن يقع حظها فى العمل على طائرة الكابتن حسام (ممدوح عبدالعليم) تتعرض لمغازلاته الرقيقة، وتقع فى حبه وتتيم به، حتى أصبحن جميهن متيمات بحب الكابتن حسام، دون أن تذكر إحداهن للأخريات بإسم حبيبها، حتى يجمعهن القدر، فى نفس الوقت على الطائرة المتجهة لأثينا، والتى يقودها الكابتن حسام ومساعده الكابتن خالد (حسين الشريف)، وتكتشف الفتيات الحقيقة المزعجة، وخداع وإستهزاء الكابتن حسام بهن، فيقررن الانتقام منه. كان على الطائرة الداعى للسلام العالمى ونبذ الحرب، ومحاربة تجار السلاح، عبدالسلام أمين (محسن سرحان)، ويتعقبه رجال من تنظيم تجار السلاح، وعلى رأسهم زعيم التنظيم (صبرى عبدالمنعم)، وقد قرروا التخلص منه، خصوصا بعد أن أعلن أن لديه مستندات، بأسماء تجار السلاح، وأنه سوف يعلن عن تلك الأسماء. وأثناء محاولات الفتيات الإنتقام من الكابتن حسام، تصله رسالة لاسيلكية، تفيد صعود ٣ إرهابيين على الطائرة، أثناء توقفها فى مطار نيقوسيا، فأبلغ المضيفات بالرسالة، وطلب منهن سرعة التصرف، والسيطرة على أمن الطائرة، وقد تمكنت المضيفات الثلاث، بذكائهن الخارق، من تحديد هوية الإرهابيين وتحديدهم، تمهيدا للسيطرة عليهم، وقدمن لهم مشروب يحتوى على مخدر، لينام إثنين منهم، وينجو الثالث والذى إستفردن به فى دورة المياه، وتغلبن عليه، وتمكن من تقييده، وفى مطار أثينا، تم تسليم الإرهابيين الثلاث للسلطات اليونانية، فقرر زعيم التنظيم، خطف المضيفات الثلاث، وأخذهن رهائن، حتى يتم الإفراج عن الإرهابيين الثلاث. وفى أثينا خرجت المضيفات الثلاثه من الفندق، للتجول بالعاصمة اليونانية، وتعقبهن الكابتن حسام، لمحاولة إصلاح الأمور فيما بينهم، ولكن الفتيات لفظنه، ورفضن الصلح معه، وإستجبن لأحد المصريين بأثينا (صلاح عبدالحميد)، الذى عرض خدماته عليهن، وتجولن بالمدينة معه، وركبن بسيارته، حيث قادهم لبقية أفراد التنظيم، الذين أخذنهن رهائن، وشاهد الكابتن حسام عملية الإختطاف، فأبلغ السلطات، التى لم تتحرك حتى وصلها إنذار من التنظيم، غير أن المضيفات الثلاثه، المقيدات أيدى وأرجل، استطعن خداع الحارس الأبله (نصر سيف) ليفك قيد إحداهن، والتى قامت بفك الأخريات، وتغلبن على الحارس، وقيدوه فى الكرسى، واستولين على سلاحه، وقبضن على بقية أفراد التنظيم، وقبضن على الرأس المدبر، زعيم التنظيم، وتم تسليمهم جميعا للبوليس، وعرضن أنفسهن على الكابتن حسام، ليختار واحدة منهن ليتزوجها، ولكن حسام فى محاولة للتخلص منهن، إدعى انه لا يستطيع أن يميز واحدة، على الأخريات، فعرضن عليه، الزواج منهن جميعا، فأسرع بالهرب، وهن وراءه يطاردنه. (المشاغبات والكابتن)
(هدى) و(عزة) و(إيمان) ثلاث مضيفات جويات، يتلقين تحذيرًا بوجود راكب داعية للسلام بين دول العالم، تتعقبه عصابة دولية إرهابية ينتشر أفرادها على متن الطائرة لاختطافه وقتله. تبادر المضيفات الثلاث لإحباط خطة اغتيال الهادي وإنقاذه، لكن بمجرد وصول الطائرة لأثينا، تقوم العصابة باختطاف المضيفات الثلاث كرهينات. عندما يعلم (حسام) كابتن الطائرة باختطاف المضيفات الثلاث يهرع لنجدتهن.
ثلاث مضيفات جويات، يتلقوا تحذيرًا بوجود داعية للسلام على متن الطائرة، تتعقبه عصابة دولية إرهابية ينتشر أفرادها على متن الطائرة لاختطافه وقتله.