عقب نكسة 1967، أبو رمزي ينزح من الجولان مع عائلته، ويتعب من أجل تأمين لقمة العيش وتساعده زوجته التي تعمل في الخياطة، أما الابن رمزي فيحلم بالثراء السريع وبأسهل الطرق، مما يدفعه للاصطدام مع أبيه الذي يحلم بسقف يأويه عن طريق الكسب الحلال.