چو ستانلى (فاروق الفيشاوى)عالم آثار أمريكى جاء الى مصر من اجل البحث عن كنز أثرى فى صعيدمصر أبلغه عنه والده عالم المصريات الراحل وأخبره ان خرائط الكنز مع الصعيدى 'على الحسينى'.حضر چو الى مصر ومعه مساعده إدوارد (سعيدعبد الغنى) وسكرتيرته چوليا (چين بارت) وأموال كثيره. قابل چو عثمان عبده (وحيد سيف) المصرى المحتاج لعمل ومال فأعطاه المال وعينه فى حملته الأثريه وقد أخبره ان الشيخ الحسينى قد مات وترك كل شئ لإبنه قدرى ( محمود ياسين) وان الخرائط لديه. عرض عثمان على قدرى العمل مع الخواجة چو مقابل مبلغ كبير من المال ولكن قدرى رفض ثم قابل چو ووافق بشرط حصوله على نسبة ٤٠٪ من قيمة الكنز فلما وافق چو ستانلى إرتاب قدرى فى الامر! كيف يعمل هذاالخواجه متطوعا من اجل العلم ويدفع من جيبه كل هذه المبالغ ولذلك أعد خرائط بها بعض الغموض حتى يأمن مكرالخواجه وبالفعل حاول چووعصابته خطف الخرائط من قدرى ولكنهم فشلوا وهرب منهم قدرى وتركهم وحدهم. إستعان چو ومساعده إدوارد بمجموعة عمال من جنسيات ومذاهب اسلاميه مختلفه حسن العراقى (صلاح رشوان)أشرف الأفغانى (عبد الله محمود)خليل الباكستانى(نصر حماد)عبد العلى الإيرانى (هانى حسنى) واحمد اليمنى. قام رجال أمن چو بخطف فاطمه (أثار الحكيم) زوجة قدرى من اجل إجباره على العوده وعينواأبوشنب(شكرى سرحان)المصرى الأخرس حارسا عليها وقد قام ابوشنب بوضع علامات بالطريق ليعرف قدرى مكان زوجته ولما علم چو بالأمر حبسه مع فاطمه. تمكن قدرى من إنقاذ زوجته ومعها ابو شنب وقرر التعاون مرة اخرى مع چو. نصح إدوارد الخواجه چو بأن يفرق بين العمال حتى لا يتحدوا ضده وذلك بأن يمنح مالا وسلطه لعبدالعلى الإيرانى بأن عينه نائباله على العمال ثم فعل نفس الشئ مع احمداليمنى وأعطاه مالاوعينه مشرفا على العمال مما أدى الى الفرقه والنزاع فإقتتلوا مما أدى لمصرعهم جميعا. إتفق قدرى مع چو على ان يحصل على الكنز بنسبة ١٠٠٪ ثم يعطى الخواجه چو مايجود به عليه فوافق الخواجه لأن نيته سيئة وقد استعان بمجموعه من الرجال المسلحين وفى نفس الوقت قام ابو شنب ومعه فاطمه من الاستعانة ببعض الرجال الصعايده لمقاومة الخواجه. وبالفعل تعقبوا الخواجه ومعه قدرى والعصابه وقتلوهم وتمكن قدرى من الحصول على الكنز والهروب به مع فاطمه بينما قتل عثمان واصيب ابو شنب وقتل إدوارد وتمكن چو من إطلاق النار على فاطمه فقتلها ولكن قدرى تمكن من قتله وذهب بالكنز الى السلطات وسلمهم إياه.
يحضر جو عالم الآثار الأمريكي إلى مصر للبحث عن كنز ثمين من كنوز الفراعنة، ويتبين أن خريطة هذا الكنز الثمين في حوزة الرجل الصعيدى قدري، يحاول عالم الآثار الأمريكي التفاوض مع قدري، يوافق قدري بعد مباحثات أن يدل العَالمِ على مكان الكنز مقابل نسبة كبيرة من قيمة الكنز، وتبدأ رحلة اكتشاف الكنز الموجود في مغارة.
عالم امريكى يبحث عن كنز ( آثار فرعونية) فى صعيد مصر، يتعاون معه "قدرى" الصعيدى، تنشب بينهما معركة بعد عثورهما على الكنز.
عالم امريكى يبحث عن كنز ( آثار فرعونية) فى صعيد مصر، يتعاون معه "قدرى" الصعيدى، تنشب بينهما معركة بعد عثورهما على الكنز.