جرى تصوير الفيلم في كهوف الجبال القريبة من دمشق، وبعض جادات حي المهاجرين القديمة، ومن بينها منزل رشيد جلال نفسه.
تعرض الفيلم لمشاكل حقيقية في تلك الفترة، ومضايقات من سلطة الانتداب الفرنسي.
تم تحوير بسيط في القصة لإضافة العنصر النسائي للفيلم، فاعترض أهل الفتاة التي قامت بالدور واشتكوا للسلطات الفرنسية التي منعت عرض الفيلم تحسباً من إثارة فتنة ما.
تمت عملية تحميض الفيلم منزل رشيد جلال.
أول فيلم من إنتاج سوري.
عرض فى سينما الكوزموجراف (أمية) في البحصة البرانية، وكان هذا الفيلم من أشهر عروضها.