تتعرض عزيزة لحادث سرقة مجوهراتها. يتصل شخص يدعي أنه لص المجوهرات بعزيزة ويطلب منها ترك باب شقتها مفتوحًا ليعيد إليها المسروقات وتبلغ البوليس بتلك المكالمة، لكن عزيزة تفاجأ بدخول جارها عصمت الذي يقبض عليه رجال الشرطة المختبئين داخل شقتها، ويتضح أنه ليس اللص الذي سرقها ولكن عصمت مصاب بالسير نيامًا.