حبيب الروح  (1951)  Habib El-Roah

7.3
  • فيلم
  • مصر
  • 120 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

الفنان المشهور يوسف فهمي يكتشف موهبة ليلى في الغناء، يشجعها على الغناء والاحتراف ضد رغبة زوجها وحيد الذي كانت تعيش معه بسعادة، مما يعقد العلاقات بينهما.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [16 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

الفنان المشهور يوسف فهمي يكتشف موهبة ليلى في الغناء، يشجعها على الغناء والاحتراف ضد رغبة زوجها وحيد الذي كانت تعيش معه بسعادة، مما يعقد العلاقات بينهما.

المزيد

القصة الكاملة:

وحيد(أنوروجدى)صاحب ورشة مصرالحديثه لميكانيكاالسيارات،يحياحياة هادئة مع زوجته الجميلة ليلى(ليلى مراد)فى منزل ترفرف عليه أجنحة السعادة وتخدمهم الداده مبروكه (فردوس محمد)والطباخ...اقرأ المزيد أبوزيد(عبدالنبى محمد). كانت ليلى تتمتع بصوت جميل ، وأقامت سوسن هانم (ميمى شكيب) حفلا فى منزلها ودعت إليه الموسيقار المشهور الفنان يوسف فهمى (يوسف وهبى) مكتشف النجوم ليسمع ليلى، التى دعتها للحفل مع زوجها وحيد، والذى يعارض فى غناءها، فيتم التحايل عليه لإبعاده عن الحفل ريثما تغنى ليلى، والتى غنت وسمعها الاستاذ وأعجب بها،فطلب التعرف عليها،وحاول إقناعها بالغناء، ولكن زوجها كان حائلا دون ذلك. طلبت ليلى من وحيد أن يتعرف على الاستاذ حتى ترق مشاعره بدلا من أصدقاءه الميكانيكية والإسطوات،وبالفعل تعرف عليه وعزمه على العشاء فى بيته عزومة مراكبيه. حضر الضيف وإنشغل وحيد فىورشته، وكرر يوسف محاولته مع ليلى لتوهب نفسها للفن،ولم ينسى ان يحرضها على زوجها. نسى يوسف عوده الموسيقى بمنزل وحيد الذى إكتشفه عندماعاد فحطمه، ذهبت ليلى فى اليوم التالى الى منزل يوسف ومعها العود المحطم لتعتذر له وتخبره ان زوجها الذى تحبه وبيتها السعيد اهم عندها من طريق الفن، وطلبت منه ان يتركهما فى حالهما. وأثناء تقديم القهوه لها سقطت من الخادمه فاطمه (وداد حمدى)على فستانها، ثم طلبت منها خلعه فى حجرة مغلقة ريثما تنظفه لها.ذهب وحيد لمنزل الاستاذ ليطلب منه الابتعاد عن زوجته وتركه لهما، ولكنه شاهد العود المحطم فعلم ان زوجته بالمنزل، ففتح الحجرة المغلقة فوجد زوجته بدون ملابسها، فظن فيها السوء، وطلقها. حاول الحاج صابر(ابراهيم عماره)رئيس عمال ورشته ان يصلح بينهما دون جدوى. إتجهت ليلى للفن وغنت وذاع صيتها، وزارت الأقطار العربية، واستعدت للغناء فى دار الأوبرا الملكية،ولم تكن ليلى قد نسيت الماضى، بل مازالت تحن لمنزلها الدافئ وحبيبها وحيد، وعلمت قبل صعودها للمسرح ان وحيد حضر للحفلة وموجود بين صفوف المتفرجين، فإستبعدت ان يكون وجوده بنية الإيذاء،ونصحتها خادمتها مبروكه بأن حياة الماضى كانت أفضل وفيها راحة البال،أما حياة الفن فهى أمور مظهرية هيصه،تصفيق،وزيطه،وكلام أونطه،وجهد شاق، مابين بروفات وسفر وغناء وسهر وصحافه،وقالت ليلى هذه حياة الفنان شمعة تحترق لتنير للغير. وصعدت ليلى للمسرح وشدت ياحبيب الروح فين أيامك وأبدعت وتألقت، وصفق الجمهور فى نشوة وطالبها بالمزيد،وتركت المسرح، وهاج الجمهور يطلبها، وجاءها وحيد ليقول لها أنه جاء بناء على طلبها، فقد ناداه قلبها فسمعه قلبه، وطالبها بالعودة ، فأصبحت بين نارين ، حبها يناديها من ناحية،وفنها وجمهورها والمجد يناديها من ناحية أخرى، وأخيرا إنتصر الحب وخرجت مع زوجها فى سيارته ماركة اللى يحب النبى.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • الظهور الأول للفنان جمال إسماعيل بمشهد صامت في نهاية الفيلم كأحد العاملين بالمسرح.

المزيد

تعليقات