محتوى العمل: فيلم - صائد الجبابرة - 1991

القصة الكاملة

 [1 نص]

اتهم أمين عبد الهادى (محمد رضا) بإهدار المال العام والاستيلاء عليه وإستغلال وظيفته كوكيل وزاره، وشهد عليه ثلاثة من زملاءه زوراً وهم محفوظ الدمنهورى وأنور الجبالى وشاكر عبد الله، وسجن عشر سنوات، وهاجر ابنه نبيل (سمير صبرى) الى أمريكا وترك خطيبته وفاء محمود (دلال عبد العزيز) وفى أمريكا تزوج من أمريكية ثرية تكبره سنا وماتت وورث عنها ثروة طائلة، ولما علم بموت والده فى السجن حضر الى مصر مرة اخرى بغية الانتقام من الذين شهدوا على والده زورا،وإفتتح مكتبا للإستيراد والتصدير بإسم مستعار هو مصطفى الغرباوى،وإتخذ من صديقه محسن (شوقى شامخ) مديرا لمكتبه. ووجد ان وفاء خطيبته السابقة قد افتتحت مصنعا للملابس الجاهزة ومازالت على حبها له ولم تتزوج. بدأ نبيل خطة الانتقام بمحفوظ الدمنهورى (محسن سرحان) فإفتعل حادث تصادم مع إبنته نيرمين (ليلى شعير) بينما سعى محفوظ للتعرف على نبيل كى يشترك معه فى مشاريع استيرادية لما علمه من ثراء نبيل وشركته، وعزمه على العشاء واعتذر له عما بدر من ابنته من تصادم، بينما سعى نبيل لإقامة علاقة مع نيرمين للإنتقام بدأها بإهدائها سيارة جديدة فاخرة واقام معها علاقة سلمت له فيها نفسها طواعية وطمعت فى الزواج منه، بينما ورط والدها محفوظ فى صفقة حديد أضاعت عليه كل أمواله واصبح مدينا للبنك بمليون دولار وبينما سمعت نيرمين خلسة حديثاً بين نبيل ووفاء علمت منه كل شئ فأصيبت بصدمة جعلتها تقود سيارتها بسرعة جنونية مما أدى الى مصرعها، وعلم محفوظ الدمنهورى بموت إبنته وضياع ثروته فأصيب بسكتة قلبية أودت بحياته. بينما كان الثانى هو شاكر عبد الله (حسين الشربينى) الذى تحرى عن مصطفى الغرباوى فعلم انه نبيل عبد الهادى فقام بقتل الثالث وهو انور الجبالى (نظيم شعراوى) خشية ان يضعف امام نبيل فيدله عليه كما قام شاكر بإختطاف وفاء وطلب فديه من نبيل ٤ مليون جنيه ثم خفضها الى مليون، ووافق نبيل لينقذ وفاء، بينما قام محسن بإبلاغ البوليس، وتمكن نبيل من القضاء على كل أفراد العصابة وحده وبدون سلاح ، وأنقذ وفاء وسلم شاكر الى البوليس الذى وصل فى نهاية الفيلم.


ملخص القصة

 [1 نص]

يدخل أمين السجن في إحدى القضايا ظلمًا، بعد أن يشهد ضده ثلاثة من زملاءه في العمل شهادة زور، وهم محفوظ وشاكر وأنور، يعود نبيل من أمريكا عقب وفاة والده أمين في السجن، ويتأكد نبيل من براءة والده لكن لا يجد جدوى من إثباتها، فيقرر الانتقام من زملاء والده الثلاثة المتسببين في سجنه ثم موته كمدًا.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

محفوظ وشاكر وأنور ثلاثة زملاء يشهدون على أمين زورًا في إحدى القضايا، يدخل السجن ويموت بداخله، وعندما يعود ابنه نبيل من الخارج يقرر الانتقام منهم.