أحمد سائق تاكسي، يوصل ياسمين التي تعمل في ملهى ليلي، وأثناء مراجعة سيارته يجد حقيبة يد ياسمين التى نستها فيعيدها لها، فتشكر له أمانته، في الوقت الذي يطارد مختار فيه ياسمين حتى تستجيب له خوفًا من أن يطردها صاحب الملهى، يهرب حازم ابن ياسمين من والدته. ويعيده أحمد إلى والدته، فتتوطد علاقة أحمد بياسمين.