تدور أحداث القصة حول جمعية سياسية وطنية في الأربعينيات، تنضم إلى هذه الجمعية مجموعة من الشباب الوطني، الذي يرى أن العنف من أهم وسائل قلب نظام الحكم، ويترأس مجموعة الشباب (أدهم)، يخطط (أدهم) لاغتيال بعض الشخصيات العامة المتعاونة مع الإنجليز، يصل من الخارج الأمير (نبيل) المعروف بوطنيته الكبيرة وحبه للوطن واستقلاله، يحاول أفراد الجمعية ضمه، وينجحون في ذلك، يتزوج (نبيل) من خادمة منزله في السر، تحدث خلافات بين أعضاء الجمعية من الداخل، ويتورط بعض أعضائها في جريمة قتل.
جمعية سياسية تضم مجموعة من الشباب المؤمن بالعنف والاغتيال كوسيلة للتغيير، يتورط بعض أعضاءها في جرائم قتل وتنقسم الجمعية على نفسها من الداخل.