محتوى العمل: فيلم - عيال حبيبة - 2005

القصة الكاملة

 [2 نصين]

ثلاثة أصدقاء، (عيد)، (ممس)، (بيجامة)، يتم فصلهم من عملهم فى إحدى دور السينما، يعاني (عيد) من تدليل أبيه الزائد له، ويتمنى أن يقع فى تجربة حب، بسبب طريقة تربيته، يشاهد الصحفية (نهى)، حين يطاردها رجال إحدى العصابات وبعد أن تهرب منهم يعثر (عيد) على الموبايل الخاص بها، يتصل بها كي يعيد إليها الموبايل، ويطلب أن يقابلها، يتواعدان كلن بسبب سرعة كل منهما، فإنها تصدمه، ويساق إلى المستشفى، أما هى فتعرض على النيابة، دون أن تعرف أنه عيد، يكشف الطبيب المعالج لعيد أن عليه أن يستعيد ذاكرته المفقودة في الحادث، وذلك بأن يتكرر ما حدث في يوم الحادث، يحاول الأب وصديقاه أن يفعلا ذلك مرارًا، لكنهم لا يعرفون من هي الفتاة المقصودة. تحاول (نهى) بعد الإفراج عنها أن تستمر في عمل التحقيقات الصحفية التى تكشف من خلالها فساد أحد رجال الأعمال، الذى يطاردها مع رجاله للحصول على رسوم هندسية مهمة، يستعيد (عيد) ذاكرته، بعد أن يلتقى بنهى، وينجح في مطاردة عصابة مروان الذى يتم القبض عليه، توافق نهى أن تقترن بحبيبها (عيد)، رغم كل الفوارق الاجماعية.

عيد سعيد رمضان كريم(حماده هلال)ماتت امه صغيرا وتولى تربيته والده المصوراتى (حسن حسنى) وقام بتدليله وقفل عليه ليحميه من غدر الدنيا، فشب بلا شخصية، لا يستطيع الاعتماد على نفسه، كما كان معزولا عن الجنس الآخر فأصبح لخمة مع البنات بعكس صديقيه بيجامه (محمد لطفى) وممس (رامز جلال) ويعمل ثلاثتهم فى احد دور السينما، وبسبب تحرش ممس وبيجامه بالبنات، تم فصلهم جميعا من السينما، وحاول صديقا عيد إدماجه مع الجنس الآخر فإصطحباه الى احد أوكار الرذيلة، ولكن عيد لم ينسجم مع فتيات الهوى، فقد كان يحلم بفتاة تساعده على التغير، دون ان يخطئ، وقد حلم بها ورسم لها صورة كاملة فى خياله. نهى عمر مختار (عاده عادل) صحفية فى مجلة برافو الفنية، ولكنها تسعى لكشف فساد بعض رجال الاعمال، ممن يستولون على أموال البنوك ويهربونها، ويساعدها إبن خالتها الصحفى حسن (محمد نجاتى) وقد تمكنت من كشف رجل الاعمال الفاسد مهران (غسان مطر) الذى قدم مشاريع وهمية، بقصد الحصول على تمويل من مدير البنك اشرف محروس (أشرف زكى) وقد طاردها رجال مهران بعد تصويرها لواقعة تسليم الرشوة، ورآها عيد أثناء هروبها واكتشف انها هى التى شاهدها فى أحلامه، وقد إلتقط هاتفها الذى سقط منها أثناء المطاردة، وانتظر أن تتصل به لإستراده. وكانت نهى تعانى من رئيس التحرير فؤاد (ياسرعلى ماهر) الذى يرى أن المجلة فنية، لا علاقة لها برجال الاعمال الفاسدين، خصوصا وان مهران يغدق على المجلة بإعلانات مشاريعه، ويساعده الصحفى مروان (حجاج عبد العظيم) الذى يإتى بالإعلانات، وقد إتصلت نهى بعيد سعيد، وتواعدوا على اللقاء الشخصى لتسليم الموبايل، وفرح عيد لهذا اللقاء الذى سيبث فيه حبه لفتاة احلامه، وذهب للقاءها مسرعا بدراجته، واستحث نهى لسرعة اللقاء فما كان منها إلا أن صدمته بسيارتها وهى لا تعلم انه هو عيدسعيد، الذى دخل المستشفى، بينما قبض على نهى، وأصيب عيد بإرتجاج أدى لتوقف ذاكرته عند وقت حدوث الصدام، وصرح الطبيب (سامى مغاورى) بإن علاجه يكون بإعادة تمثيل ماحدث فى ذلك اليوم، واستكماله بلقاء مع نهى، حتى يستعيد تواصل ذاكرته، وحاول ممس وبيجامه وأهل الحارة، إعادة تمثيل ماحدث والاستعانة بإحدى الفتيات اللعوب لتقوم بدور نهى، وفشلت كل محاولاتهم، حتى علموا بمكان نهى واخبروها بحالته، ووافقت على تمثيل الدور، واستعاد عيد ذاكرته، ولكن الفوارق الاجتماعية بينه وبين نهى حالت دون تواصلهما، غير ان نهى تمكنت من الحصول على المستندات التى تدين مهران، فإختطفها رجاله، ولكن تدخل عيد ومعه أصدقاءه وأهل الحارة، وتمكنوا من فك أسر نهى، وقبض البوليس على مهران ورجاله، وشعرت نهى بالحب الصادق نحو عيد، فتغاضت عن الفوارق الطبقية، وقبلته زوجا، ولكنها يوم الفرح صدمته بسيارتها مرة أخرى. (عيال حبيبه)


ملخص القصة

 [2 نصين]

يرغب (عيد) في الدخول في تجربة حب، وعندما يصادف الصحافية (نهى) التي كان يطاردها رجال إحدى العصابات يقع في حبها، ويعثر على الموبايل الخاص بها، ويطلب أن يقابلها، ولكن بسبب سرعة كل منهما فيصطدمان، ويصاب بفقدان الذاكرة قصير المدى، ولكي يستعيد ذاكرته لابد من تكرار ما حدث يوم الحادث باستمرار وبنفس الترتيب.

ثلاثة أصدقاء، عيد، ممس، بيجامة، يتم فصلهم من عملهم فى إحدى دور السينما، يعانى عيد من تدليل أبيه الزائد له، ويتمنى أن يقع فى تجربة حب، بسبب طريقة تربيته، يشاهد الصحفية نهى، حين يطاردها رجال إحدى العصابات وبعد أن تهرب منهم، يعثر عيد على الموبايل الخاص بها، يتصل بها كى يعيد إليها الموبايل، ويطلب أن يقابلها، يتواعدان كلن بسبب سرعة كل منهما، فإنها تصدمه، ويساق إلى المستشفى، أما هى فتعرض على النيابة، دون أن تعرف أنه عيد، يكشف الطبيب المعالج لعيد أن عليه أن يستعيد ذاكرته المفقودة فى الحادث، وذلك بأن يتكرر ما حدث فى يوم الحادث، يحاول الأب وصديقاه أن يفعلا ذلك مرارًا، لكنهم لا يعرفون من هى الفتاة المقصودة. تحاول نهى بعد الإفراج عنها أن تستمر فى عمل التحقيقات الصحفية التى تكشف من خلالها فساد أحد رجال الأعمال، الذى يطاردها مع رجاله للحصول على رسوم هندسية مهمة، يستعيد عيد ذاكرته، بعد أن يلتقى بنهى، وينجح فى مطاردة عصابة مروان الذى يتم القبض عليه، توافق نهى أن تقترن بحبيبها عيد، رغم كل الفوارق الاجماعية.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول حب، حادثة، فقدان ذاكرة، ومطاردة عصابات ونهاية سعيدة لتتزوج الصحفية من الشاب برغم الفوارق الطبقية.